شخصيات الون شوت :
بطلنا الامير جيمين الذي اذاب قلوب فتيات القرية بوسامته و اثارته و ايضا الجانب الجدي فيه و يبلغ من العمر 21 سنة
و بطلتنا "زهراء" الفتاة اليافعة و الجميلة تبلغ من العمر 17 سنة هي فتاة جريئة و تبعث فيروس السعادة لكل من يحدثها و ايضا...
لتسمع صوتا من خلفها ؟ : هل انتي ايضا تحبين الاماكن الهادئة لتلتفت زهراء لتجده انه زميلها في العمل نامجون زهراء : نعم هل انت هو نامجون نامجون : نعم و انتي زهراء زهراء : نعم اذا هل اصبحنا اصدقاء نامجون : نعم هيا لنذهب لانه يجب ان نكمل العمل ذهبوا و باشروا بعملهم لينتهي الدوام ليتجهوا للمنزل لكي يستريحوا صعدت زهراء و يروري لغرفتهما لتبدل ملابسها لترتدي
Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.
لتحمل حاملة الورق خاصتها و قلم و تتجه نحو البحيرة لتجلس امامها و تبدا ترسم و تغني بصوتها الذهبي و كل مرة تناظر فيها البجعات التي يرقصن في البحيرات احبت المكان كثيرا رسمت وجها لم تعرف من هو صاحبه فقد كان صاحب ذالك الوجه يظهر لها في احلامها مؤخرا لذالك قررت رسمه قاربت ساعة و هي تجلس هناك و انتهت رسمتها لتنظر لها الرسمة:
Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.
لتعجب بذالك الوجه رغم عدم معرفتها لصاحبه لتشرد برسمتها قليلا لتبدأ تحدث نفسها بصوت مسموع زهراء : انك وسيم حقا لماذا اصبحت تطاردني في احلامي كل ليلة لا اعلم لماذا لكنني حقا احببت مراودتك صوتك العميق الذي عندما ينادي باسمي زهراء يجعل قلبي يرقص على اوتار نغمات العشق التي لا تنتهي اااه ساجن لمعرفة من انت هل انت حقا موجود ام مجرد شخص عابر في احلامي حقا اريد معرفة من انت لانني اريد ان اسمع صوتك في الحقيقة اريدك في حياتي. وهي تتحدث يوجد شخص ورائها يسترق السمع فقد اعجب بحديثها و كيف تصف اعحابها اراد ان يرحل بدون اصدار صوت لكي لا يكشف امره لكن الحظ لم يخالفه لانه دهس على غصن شجرة لتلتفت زهراء لمصدر الصوت لتقول زهراء : من هناك هل يوجد احد هنا ليحاول الشخص الذهاب مسرعا لتوقفه بقولها زهراء : من انت هاااا هل كنت تتجسس علي من انت هيا اجب ؟ : ليس من شانك زهراء : من انت اجبني على سؤالي لماذا كنت تتجسس علي هااا ؟ : انا لم اتجسس عليك فهذا مكاني المضل و اتي لهنا كل كل يوم عند غروب الشمس زهراء : و اذا كان هذا مكانك المفضل لماذا تضع وشاحا على وجهك ؟ : لن اجيبك زهراء : ماذا انا لن ادعك ترحل حتى تخبرني من انت تخبرني انك هذا مكانك المفضل و لكنك لم تصدر اي صوت وفوق كل هذا انت تغطي وجهك كيف لي ان لا اشك بامرك ليبدا بالاقتراب منها رويدا رويدا ليقول ؟ : و ان لم اجبك ماذا ستفعلين زهراء : لن اخبرك لن ذالك سيكون اقصى عقاب ستتلقاه بنظرة تحدي بدا يقترب حتى لم تعد تفصل بينهما الى مترات زهراء : هيا تحدث من انت ارادت زهراء ان تعري وجهه و لكنه امسك يدها فسرت رعشة في سائر جسدها لتسرع دقااات في النبض و كانها تعلن انفاسها الاخير هذه اول مرة تشعر بهذا الاحساس و تورت و حاولت الابتعاد لكن لسوء حظها تراجعت للخلف و سقطت في البحيرة و ايضا سوء حظها انها لا تعرف السباحة و بدات تغرق فاسرع الشخص بالقفز في البحيرة لانقاذها فقفز في البحيرة و سحبها و عندما وضعها على الارض بدات تسترجع انفاسها و تتوضح الرؤية امامها لتنظر لذالك المثير الذي زينته قطرات المياه في وجهه لتصعق عند معرفتها انه هو من يراودها في احلامها ليقول بقلق ؟ : هل انتي بخير زهراء :.....(خارج نطاق التغطية😹) ؟ : يا فتاة انا احدثك هل انتي بخير زهراء : بتلعثم ن...عم اا..انا بخير هل انت هو ... ؟ : من الذي تتحدثين عنه زهراء : و هي تقوم من الارض انت هو (عطست) ؟ : يبدو انه اصابك البرد زهراء : لا يهم هل انت هو من يراودني في احلامي ؟ : ماذا لتسرع لحمل رسمتها لترا الوجه و لتعاود النظر لذالك الشخص لتقول زهراء : نعم انت هو ذالك الشخص ليأخذ الشخص من عندها تلك الورقة ليرى نفسه مرسوم فيها شعر بنغزة في قلبه كان سهما اخترق قلبه فنظر لوجهها و بدا يتامله وعى على نفسه ليذهب مسرعا و معه الرسمة اما هي بقيت فقط مصدومة لتعي على نفسها لترى وشاحه على الارض لتحمله و تتجبه نحو المنزل لتدخل لتجري عندها يوري و هي قلقة و تتفحص كل جسمها يوري : يا فتاة اين كنتي و لماذا ثيابك مبللة هكذا لم تجبها زهراء و ظلت فقط تنظر للفراغ
