|\06\|

77 5 0
                                    


سحبني بقوة اسقطتني ارضا

واغلق الباب بقوة لتظهر اقفال من من العدم

" ما هذا !! "

قلت بفزع

" انه حلمك ايتها الغبية "

اجابني وكأنه شيئ طبيعي

هل انت جاد ؟!


" ماذا تكون يا هذا اين انا "

اصابني الارتعاش من فرط الفزع

" ليس من حقكي ان تعرفي ايتها الآنسة المدللة "

قال بسخرية

" مالذي تقصده "

قلت بتجهم

" اقصد انه يجدر بكي النهوض "


" لا لن افعل "

عاندت بقوة بينما كل شيئ بي يحاول الصمود من شدة الخوف

" بل ستفعلين الآن "

استيقظت فزعة لاجدها الواحدة وسبع وخمسون زوالا

حاولت النوم مجددا لكن لا جدوى

...

Dream maker \PJحيث تعيش القصص. اكتشف الآن