هاي
ايميلي هنا
كيفكم؟
"وٌيَآلَ تٌلَکْ آلَآبًتٌسِآمًهّ تٌجّعٌلَکْ تٌﮯيَدٍ آنِ تٌفُعٌلَ آلَمًسِتٌحًيَلَ لتٌرآهّآ"
_اتوقع هيك كانت تعمل نور
_
_"هل يمكنك ان تعطيني سبب واحد لكرهك لي جونغكوك"
المعني ضحك بسخريه على كلمات والده التي قاطعت استنشاق سجائره السامه
"من قال اني اكرهك لا تحللل الامور كما تريد سيد جيون"
"متى اخر مره قلت لي فيها ابي او متى اخر مره اشعرتني انك ابني منذ ان قتلتها وانت لم تعتبرني والدك ولم تعد صغير اباك حتى اسمي لم تنطقه"
السيد جيون اردفها بيأس من الذي بجانبه والذي اشعل سيجارته الثانيه ليبدأ بتدخينها
"اسمعني سانغ مين لا تجلب سيرتها كلانا نكرهها لذلك لا تذكرني بها"
"اذا اخبرني سبب كرهك لي"
"لانك سبب كونها كانت تعذبني و تكرهني في كل مره تتشاجران تأتي لتضربني ثم تعود إليك وكان شئ لم يحصل اما بالنسبه للرجال اللذين كانوا يأتون لكي يقضوا لياليهم معها بينما انت مسافر
هي حاولت جعل رجل يغتصبني بينما عمري 11 عشر عاماً
وانت بعد ان عرفت فقط طلقتها حتى لم تدخلها السجن و ظللت تعطيها المال لكي تعيش بينما لم تفكر بمشاعري وغير ذلك انت قمت بتركي بذلك المنزل المشؤوم ليلتها وذهبت لتثمل ثم تعود لضربي وتخبرني انني السبب"
جونغكوك انهى كلامه بقهر واضح وعيون تجمعت فيها مائها المالح بينما والده ينظر له بحزن
صمت قليلا واكمل
"لولا قتلها لكنت الان احدى الاطفال المغتصبين ولا تنسى انها خطفتني من المنزل وكادت ان تبيعني لولا السيد بارك لكنت الان ميت بسبب اغتصاب الرجال لي ولولا ضربي لذلك الرجل على قضيبه لكنت الان اعاني من طفوله شنيعه
الشئ الوحيد الجيد أنني لم اغتصب وانني قتلتها واطعمت لحمها للاسد الذي كنت تأخذني لاراه وانا صغير تتذكره"
دمعه ساخنه انسابت على وجنتيه بينما والده الذي كان يبكي بصمت لمعاناة ابنه وهو صغير
"انا لم اكن اعلم جونغكوك ما اعلمه أنني طلقتها بسبب خيانتي والمال من اجل ان تعيش فهي بالنهايه كانت ام ولدي.....اعلم انك كنت على وشك الاغتصاب ولكنني لم يكن بيدي اي حيله كنت خارج كوريا حينها وكنت اعمل بصفقه جدك والتي ان خسرتها سنخسر تعب عشرون عاماً
أنت تقرأ
Jeon ||«مكتمله»
Teen Fictionهو ليس مجرد رجل اعمال مشهور كما يعتقد العالم بل هو اكثر من ذلك الروايه شاذه اي يعني علاقه بين ولد×ولد الروايه امبرغ اي يعني حمل رجال الكوبل الرئيسي _ڤيكوك_