ميآر مآ بك هل أحببتي ذلك الأيآري المغرور ؟!
نعم أحببته !!
ميآر بطبيعتهآ فتآة صريحة . كمآ يقولونهآ (الذي بقلبهآ على لسآنهآ )
ذهبت لتكلم أيآر وتقول له !!
فعندمآ صآرحته بمشاعرهآ ،..
قآل لهآ : ألآ تشعري أن الوقت لم يحين لتكوني لي .
قآل لهآ ومآ أدراكي ربمآ سيأتي هذا اليوم وأحبك !!
أيآر منح أملا لميآر ، وأصبحت ميآر تنتظر اليوم الذي يحبهآ فيه ذلك الأيآري.