Chapter.7

2 1 0
                                    

هو فقط لم يشعر بشئ ولم يتحرك ولو إنش هو فقط ممدد علىّ ذلك السرير الذي تحيطه الأجهزة من كل الأتجاهات أسبوع لا يأكل لا يتحرك لم يفتح عينيه حتي كاد جسده أن يعتقد أنه قد مات ولكن عقله يفعل العكس، جسده أصبح نحيف ووجهه شاحب هالات سوداء تحيط عينيه،وتوجد فتاة آخري بنفس الحادث ولكن فرق بسيط بينهما هو لديه نبض أما الفتاة توقف نبضها لقد ماتت في ذلك الحادث، لقد تعذبت قبل موتها عندما وصلنا وجدنا جزء من جسدها عالق بإطار السيارة والجزء الآخر به كسر في العمود الفقري وكسر في الجمجمة، لأحد يعرف أي شئ عنها حتي هاتفها قد تحطم، نأمل إستيقاظ الفتي لعله يعرفها،
..
..
..
..

الطريق كان شبه فارغ لذلك أستغرقت نصف ساعة تركت هاتفي في السيارة وأخذت الجديد،جئت لأفتح الباب كي أخرج ولكن رفعت رأسي ولم أشعر سوي بتحطم الجي فايف ورأيتي مشوشة الكثير من الدماء علي الزجاج السيارة.... اللعنة أخترق الزجاج رقبتي...فتحت عيني بفزع لم أتحرك أنش واحد من مكاني لما أنا هنا؟ أغمضت عيني محاولاً تذكر ما حدث في الماضي.... كل ما كان يدور في ذاكرتي عندما أمسك الهاتف ومن كان علي زجاج السيارة هل هو رجُل أم سيده؟ هل هو بخير هل تأزي؟ لكن لما أشعر أن وجهه كان مألوف، هل أهتم اوه هاري هل الحادث قام بالتأثير عليك؟... قاطع أفكاري التي بلا فائدة دخول الممرضة.
كيف حالك الآن سيدي؟
أعتقد أنني. بخير، هذا طلب غير ولكن ماذا حدث عندما وصلت إلى هنا؟
لقت أتيت يوم الأثنين واليوم هو الأحد ويعني ذلك أنك هنا منذ أسبوع أتيت أنتِ وفتاة كسر في العمود الفقري وكسر في الجمجمة وعندما تفتفتت قطع من جمجمتها صنعت خدوش ف المخ و أصابت الجزء الخلفي مما أدى إلى وفاتها علي الفور.
متي سأخرج؟"سؤالي كان خالي من أي تعابير لا اندهاش لا شئ فقط كلامي الذي يخرج ببرود.
..
..
..
إلي ماذا تستمع" قلت وأنا أجلس علي رمال الشاطئ منظر القمر والنجوم مع البحر مدهش
أغنية"قال
وما نوعها راب بوب كيبوب حزين؟" قلت وأعطيت بعض الخيارات
حزين... 'نظر إلي وعندما أنهي كلمتة أعاد نظرة للبحر
ولما يا رجل؟
شعور أحمق وحزين يراودني لذلك أستمع لأغنية حزينة أريد البكاء" قال
ولما نستمع للأغاني الحزينة من أجل أن نبكي وما بنا يمكن أن يصبح تلك الأغنية الحزينة الجاعلة منا باكيين؟!.
أنا لا أفهمك بحق يا رجل.
لا داع لذلك"قلت
اي داع يا رجل ماذا تفعل هنا المنطقة مغلقة نظراً لأكتشافهم جثث وجثث حديثة الموت ووجدت في طريقي الي هنا واحده بدأت بالتعفن" قال
إن كنت تريد سماع إيجابتي فأولاً أريد سماع إيجابتك علي نفس السؤال"

حسناً.... لأكن صادق معك المكان هنا هادئ بشكل مريب وأنا أحببت ذلك بالإضافة إلى عشقي للطحنيط المؤقت لقد اخذت من يومين عين احد الجثث كانت بالقرب من المستشفى..... أعتقد أنها كانت مستشفى للأمراض العقلية هذا ما اتضح لي لقد اخذت جولة بسيطة حولها ولأن البشر أحياناً أراهم مقززين أكره الجلوس مع البشر"قال
الآن أنت تكرهني ههه" قلتها مع إبتسامة بسيطة بها القليل من السخرية
إن كنت مثلهم ولكن يبدوا أننا شبه متشابهين والآن دورك في إخباري"قال

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Mar 09, 2021 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

مأزق/行きままりحيث تعيش القصص. اكتشف الآن