الفصل الأول

668 7 3
                                    

ملاحظة : هذا الأحداث عند هروب اثي من القصر وبدأنا من هنا لان في شرح مفصل اكثر من المانهوا وبس

قراءة ممتعة~

” مِن العار بعد وضعي للسحر..”

ومن السخيف احتياج كلود لتدمير سحره الدفاعي..

“هنا كلود جا بيهاجم اثي وكانت عليها طبقات سحر الي هو حطاها لها للحمايه”

لكن بِبُطئ، جسم كلود فجأة شعر بألم حاد، الذي استمر حتى رئتيه.

بالنظر الي سحر الحمايه الضعيف الذي استخدمه، الذي كان امامه.. كلود صك اسنانه وامر بتوقف الامور التي يفعلها.

بعد نهاية الامر، هل هو حقا سيندم على هذا؟.

كلود بقيَ يقول بداخله انه لن يندم على هذا، ابدا.

” لانه ومنَ البداية، دخلت لهذه الحديقة لاجل ذلك الهدف، لكن لماذا اشعر بألم فضيع في قلبي؟…

اعتقدت انها اذا اختفت ….”.

هو لايفهم هذا، كان يشعر برغبه بالموت.

في هذا الوقت، شعر بِشعور رهيب ومخيف، هو كان يحاول اذية الفتاة التي كانت امامه !.

الان لا توجد سِوى طبقة واحده من سحر الحمايه، وتنهار !.

كانت يداه تلامس عنق الفتاة اخيرا، وفي هَذه اللحظة كانت تتبع اصابعه، كلود وقع في حالة جنون، ووضع يداه بلطف على عنقها الابيض.

في هذه اللحظة، ضوء ابيض توهج،

فجأه، بعض الاشياء البيضاء التي كانت مُختلفه تماما مُزجت مع بتلات الزهور وبدأت تتطاير بالارجاء، بالبدايه اعتقد كلود انها بقايا السحر المكسور، لكن هي ليست كذلك.

التوهج الابيض ، اعمى كلود لِفترة وجيزة، في هذا الوقت الشخص الذي كانَ امامه اُحيط بالضوء.

واصبح تدريجيا غيرَ واضحٍ بِسبب هذا الضوء.

كلود كان مشوش الذهن، عندما كان هُناك، كان لا يستطيع التحديد بين الواقع، والخيال.

فقط عِندما اعاد كلود يداه للوراء، تحول جسم الفتاه الي وهج وحلق مَع الهواء فجأه، هو اعاد يداه مره اُخرى لكن هذه المره لم يُعيد يداه لقتل الفتاه ! “يعني نواياه كانت مختلفه مايبي يقتلها”.

كلود : لا، لا تذهبي !.

كلود كان مُتفاجا “مدري شلون تنكتب المهم انه كان مستغرب من روحه” ليجد نَفسه يتوسل “بأثي” مِثل الذي فعله بأحلامه.

Who made me a princess Novel حيث تعيش القصص. اكتشف الآن