المقدمة

190 2 0
                                    

بين لوعة الحب وقسوة الانتقام
تمنع دموعها من النزول
ليتها لم تعرف الحقيقة
لكن هيهات ..
لم يعد للضعف معنى لديها
تمقت حياتها
فالحياة بنظرها اسم جميل على غير مسمى
وعدت نفسها أن تغير قدرها بنفسها
ستواصل حربها إما أن تتذوق حلاوة الحياة
كما يدعي الناس بانها حلوة
أو طعمها المر

فهل ستكون هذه المرارة مصدر سعادتها ؟

بتولOù les histoires vivent. Découvrez maintenant