Writer♥🌟:-Nakahara Chuzai ♥️✨
تشويا : أصدقاء ؟ .... حسنا لقد كان لدي صديق وحيد
أكوتاغاوا : أخبرنا عنه إذا سمحت
تشويا : كان إسمه دازاي ..... دازاي أوسامو
أتسوشي : دازاي ، ... الإسم يبدو مألوفا بالنسبة لي
أكوتاغاوا : و لكن تشويا سان ، أين هو الآن ؟؟
تشويا : صراحة ، أنا لا أعلم أين هو
أتسوشي : أخبرنا كيف تعرفت عليه رجاءاً
تشويا : حسنا ...
*قبل خمس سنوات*
لم يكن من عادتي أن أنظر لأحد عندما أقدم نفسي
للفصل و لكن هذه المرة قد كانت مختلفة...
.
.
من بين جميع الجالسين جذب إنتباهي هو فقط .......فتى يجلس بجانب النافذة و عندما أدرك أنني أنظر نحوه إحمرَّ وجهه و أشاح بنظره نحو السماء
.بصراحة كان مظهره غريبا ، أعني لقد كان مملوءاً بالضمادات ، حتى وجهه قد كان قد تغطى نصفه بالضماد
.
.
...(هل تعرض لحادث يا ترى؟) هذا ماخطر في بالي بمجرد أن رأيته
.
و قد شائت الصدفة أن أجلس بجانبه لأن المقاعد الأخرى لم تكن شارغة
.
في الحصص لاحظت أنه نابغة ، قبل أن يشرح السينسي أي مسألة ألتفت إليه و أجده قد حلها بالفعل ...
.
.أعترف بأني قد شعرت بالغباء قليلا و لكن لم يكن هذا ما يهمني ، حاولت أن أسأله عن إسمهو لكنه لم يكن يرد علي ، لم يكن يبتسم أساسا
كان ينظر إلي و حسب ، دون أي ردة فعل
لم أفهم بعد لما أرغب في معرفته ، ليس من عادتي أن أحدث أي أحد يحدثني إلا نادراً ، فما بالك بمحاولة الحديث مع شخص لم يرد علي ؟!.....
.
في نهاية الدوام تبين أنه دوره هو في تنظيف الفصلو بصراحة لا أعلم لماذا بقيت بجانبه و لم أذهب
.
..لم تمر دقائق إلا و لاحظت أنه يتحرك بصعوبة ، و كأن جسده يؤلمه...(يبدو أنه بالفعل قد تعرض لحادث ، و لكن لو تعرض لحادث لما سمح له السينسي بأن ينظف ....)
.
.
تشويا : هذا يكفي ، أعطني المكنسة؟؟؟ : ها؟ و لكن-
تشويا : هه أخيرا سمعت صوتك ، و الآن إجلس على الكرسي و اترك الباقي لي
جلس علي الكرسي و ظل يحدق بي لثوانٍ
؟؟ : دازاي .. ، إسمي هو دازاي أوسامو
تشويا بفرحة كبيرة : تشرفنا دازاي و أنا إسمي ناكاهارا تشويا
إبتسم دازاي و هو يقول تشرفنا تشويا كن
تشويا : إبتسامتك جميلة ...
و مرة أخرى إحمرَّ وجهه و أشاح بنظره بعيدا
أنت تقرأ
bungou high school ♥️✨
Adventureفي مدرسة يوكوهاما الثانوية يجلس أحدهم على حافة سطح المدرسة فتى في السنة الثانية ، ذو عينين زرقاوتين و شعر برتقالي غريب ؟؟؟ : أتعلم شيئا ، لقد إشتقت إليك أيها الأحمق ، يا ليتك تعود كما وعدتني ...إشتقت لكيفية إستفزازك لي و كيف تقودني للجنون لا ز...