Writer ♥️✨
Nakahara Chezai ♥️✨
في مكان آخر و بالتحديد عند العيادة التي يعالج فيها أكوتاغاوا ......
أتسوشي : أنت متأكد ؟
أكوتاغاوا : أنا كذلك و الآن إذهب و تفقد حالها ، أنت قلق منذ أن وصلنا
أتسوشي : إتصل بي عندما تنتهي ، أنا أعلم أنك تصاب بالدوار و لا تقوى على الوقوف بعد كل جلسة
أكوتاغاوا : حسنا حسنا ، أسرع و اذهب إلى كيوكا و طمئنها
أتسوشي (يغلق الباب) : سأعود لاحقا
.
.
.
الهاتف 📱 : هنا بريد إيزمي كيوكا الصوتي ، آسفة و لكنني مشغولة ...أترك رسالة بيبأتسوشي : غريب انها لا ترد ، هل هي بخير يا ترى ؟
أتسوشي (يغلق الهاتف) : أذكر أنها قد كانت تبكي ، هذا يعني أنها قد تركته مفتوحا
أكمل أتسوشي طريقه نحو منزل آل إيزومي و بالفعل ، الباب كان شبه مفتوح
أتسوشي : كما ظننت ، عندما تدخل كيوكا لمنزلهم و هي حزينة تنسى أن تغلق الباب خلفها
دخل أتسوشي و أغلق الباب خلفه ، خلع حذائيه و أكمل طريقه نحو الداخل
أتسوشي : اتو ، كيوكا تشان هل أنتي هنا ؟
كيوكا : أتسوشي كن ؟
التفت أتسوشي خلفه ليجد كيوكا تقف قبالة التلفاز و ذاك الخط الأحمر على حجم الشاشة
*عاجل : انفجار الطائرة التي تعود لشركة ناكاهارا العالمية و مصير المديرة و الطاقم الذي فيها لا يزال مجهولا !!!!*
كيوكا : كونكيدا سينسي قال بأن الطائرة قد هبطت لكن الحقيقة ليست كذلك 💔💔
أتسوشي : كيوكا تشان الأمر ليس -
كيوكا : لقد تركتني ، أمي قد تركتني 💔💔
أتسوشي : كيوكا تشان -
و لكن قبل أن يقول أي شيء عانقته كيوكا و هي تبكي
بقيت كيوكا تبكي لأكثر من نصف ساعة ، حاول أتسوشي تهدأتها و لكن لم يكن هناك أي فائدة ...
بعد ساعة تقريبا ، كانت قد توقفت و هدأت بعض الشيء
أتسوشي : كيوكا تشان كل شيء على ما يرام
كيوكا 💔💔😭 : لكن أمي قد -
أتسوشي : هي بخير أنا متأكد من هذا ، لا تنسي أنها تمتلك شيطانا أيضا
كيوكا 💔 : لكن -
أتسوشي : بدون لكن ، هي بخير و أنا متأكد من كلامي لذلك توقفي عن البكاء
كيوكا : أ أ أ أتعني انها قد هربت قبل أن تتحطم ؟
أتسوشي : بالتأكيد و الآن لا تهتمي للتلفاز و كذبته ، هم لا يعرفون بأمر القدرات لذلك نشروا هذه الكذبة لأنهم لم يعثروا على أحد بالطائرة
أنت تقرأ
bungou high school ♥️✨
Adventureفي مدرسة يوكوهاما الثانوية يجلس أحدهم على حافة سطح المدرسة فتى في السنة الثانية ، ذو عينين زرقاوتين و شعر برتقالي غريب ؟؟؟ : أتعلم شيئا ، لقد إشتقت إليك أيها الأحمق ، يا ليتك تعود كما وعدتني ...إشتقت لكيفية إستفزازك لي و كيف تقودني للجنون لا ز...