في ليل و بعد صلاة العشاء ميخرج حد في الخومة كان جماعة لفهد كهو كان يمشي و يدز في كتافو وصل لكازينو دخل و مشا لبيروه يلقهم متلمدين ڨحرلهم و قعد (هذم صحابو مصغرة و هوما جماعتو زادة هارون و أمير و أحمد ) ف:هارون برا لخدوج غدوة تسأل عليك
ه: نعرف مقصر معها هاليمات عندي برشا خدمة
أ: سلعة قريب توفى فهد
ف: تو غدوة نزيدكم
في دار عيشة كانت ساهرة هي و نور (أخت فهد نداد هي و عيشة و متربين مع بعضهم خوات مش كي لخوات نور زادة مزينة سمرا و سموريتها عسل)و خدوجة (أم فهد مرا زمنية و قوية ربات ولادها أحسن تربية وهي كبيرة لحومة لكل يسمعو كلامها)و حلومة (أم عيشة مرا زمنية و مقتلة متع ضحك ) ينڨشو في لڨلوب و يتفرجو في لمسلسل
ح:أبنويت عندكمش قراية و نتم نهار كامل محلڤين يحلڤ عليكم لعام نشاله
ن:بالهي يا حلومة علاه دعى تي مزال بكري قرينا بكري
ح:لا قريتو و جاب منكم ربي مكمش وجوه قراية إنتم
شويا و دق لباب
خ:هذا ميكون كان أكا طحان هارون
تنطرت نور حلت لباب تلقاه هارون بقات تحمل فيه و تبوس عندو برشا مطلش نهارين غايب عليهم دخل يلقهم محلڨين سلم عليهم و قعد
ه:هيا خدوج فهد يستنا فيكم في دار
إسمو بركا يرعبها تخاف منو موت بلعت ريقها و قامت سلمت عليهم و دخلت رقدت تصبح تقرى روحو جماعة بعد تمزبيلة من عند خدوج لهارون (هارون يتيم ربتو خديجة ملي صغير كي ولدها لنهار فرقت بينو وبين لفهد)