روايه: عشقت ملاكي
البارت: الثاني
بقلم: فاطمه ايمن
صلو علي النبي 💜
"ف صباح يوم جديد ف المستشفى استيقظت الفتاه فتحت عينها تتحسس راسها من الوجع رفعت رأسها لقت حد حضنها بتملك
الفتاه . بخضه وصوت عالي /عاااااااا انت مين
رحيم انتفت من السرير بسبب صوتها العالي /الله ي خربيتك خرمتي ودني
الفتاه بعدت عنه بعصبيه ورحيم قام من السرير وقف بجانب السرير /انت مين وازاي تنام جنبي كده ي حيوان انت يا قليل الادب يا حقير عاااااااا
رحيم بغضب قرب منها وحط يدا على فمها يمنع صرخاتها /بسسسسس اخرسي انتي فاكره نفسك مين حطته عيله زيك تشتم رحيم الشامي يا روح امك
نظرت له بدموع ونظرت برائه تاه رحيم في سحر عينها وقد اي ملامحها بريئه وبشرتها صافيه مثل بشره الاطفال وهي كذلك تاهت في عينيه ولحيته الخفيفه و لون عينيه الذي يسحر كل النساء بعد لحظات فاق رحيم لنفسه وبعد عنها جلس علي الكرسي بغرور يليق بي رحيم عمران التهامي الفتاه اصبح وجهها احمر من الكسوف ظل صدرها يعلو ويهبط وهي تلتقط انفاسها بعد ما رحيم شال يده عن فمها
الفتله بخوف وصوت ضعيف /انت مين واي اللي جبني هنا
بدات تبكي وهي تتذكر اللي حصل ليله امس
رحيم صعبت عليه قائلا بصوت حنون /خلاص اهدي انا خبطك امبارح لقيتك فجأة قدام العربيه
الفتاه بدموع/انت مين طيب
رحيم بهدوء /انا اللي المفروض اسأل انتي مين وكنتي بتجري من مين واسمك اي
ملاك بدموع/انا اسمي ملاك وهربت من البيت عشان عشان....وانهارت من البكاء وضمت رجليها وجلست تبكي
"رحيم لنفسه ملاك اسمك حلو فعلا ملاك زي اسمك "
رحيم قرب منها /طب من غير عياط عشان افهم ف اي
ملاك بهستريا وهي تلتم على وجهها/انا قتلت انا قتلت اهئ اهئ
رحيم بغضب مسكها من ايدها جامد ونظر علي وجهها الذي بقا احمر بشده من كتر الضرب عليه /عملتي اي انا قولت اكيد وراكي مصيبه شكلك متبهدل ومضروبه
ملاك بعيط/انا قتلت لا هو انا كنت بدافع عن نفسي واللهي هو كان عايز يغتصبني وانا كنت بتدافع عن نفسي
وفضلت تعيط جامد
رحيم بغضب /بسسسس عايز افهم كفايه عياط انتي مش بتفهمي اسكتي مين اللي حاول يغتصبك
"الباب خبط رحيم عدل هدومه بضيق واتجه يفتح الباب وكان الدكتو
الدكتور بحترام /رحيم باشاا عايز اطمن عليها
رحيم بغضب /اخلص
اتجه الدكتور بدا الكشف عليها وبعد لحظات خلص الدكتور كشف
أنت تقرأ
"عشقت ملاكي" بقلم فاطمه ايمن (كامله)
Romance"كان هناك فتاه تجري مسرعه من الخوف وتنظر خلفها كثيرا وهي تبكي بشده وفجأة وجدت سياره تأتي مسرعة وكادت أن تصدمتها ولكنها توقفت على مقربة منها فسقطت فاقده للوعي إثر الخوف الشديد اوقف رحيم السياره وترجل منها بسرعه" جلس علي ركبتيه بجانب الفتاه و...
