¬|¦Baby طِفْلِي ¦|¬🖋️(متوقف

::'Part 23'::

{بعد مرور شهر}

تمشي ببطئ بين تلك الممرات الطويلة بكامل اناقتها شعرها البني المنسدل و فستانها نيلي اللون ذو الاكمام الطويلة يغطي حتى منتصف فخذيها...

كعبها الأسود و أكسسوارتها التي تحوي الألماس تمسك حقيبتها بيدها اليمنى..

"أين هي جيسو يا نايون؟"

"في الاجتماع انسة جيني"

"حسنا"

-بعد ساعة-

تخرج بتعب من غرفة الاجتماع شعرها الأسود ذو اللمعه البنية على هيئة ذيل حصان مع بعض الخصلات قرب وجهها..

ملابس جيسو:

"جيني؟"

"لا انا يوجا.. اجل انا جيني ألا يحق لي ان اتي إلا الشركة"

" لم اقصد لكن الأمر غريب ان تأتي إلى الشركة انتي تكرهينها"

"اختيي اريد ان اعمل معك في الشركة"

بسقة جيسو الماء و أخذت تسعل لتربت جيني على ظهرها بهدوء

"لا تمزحين صحيح؟"

اومئت لها جيني بملل

"سوف اخذ اجازة و تستلمي مكاني عدة اشهر"

" كما تردين"

"وداعا... خذي المنصب من الان"

" انتظري.. اختيييييييي... جيسووووو"

لكن لا فائدة ذهبت جيسو تاركة جيني في المكتب

_________________________

'Pov jisoo'

خرجت من الشركة بسرعة قبل أن تعيدني جيني انها فرصة لكي ارتاح بعض الوقت... أخذت مظلتي و خرجت الجو كان يمطر بغزاره

شعرت بشخص يسحب رصغي المسكين الذي إلتوا بسبب الناس يسحبونني كما لو أنه سرج الخيل

"تايهيونغ دعني"

لم يستمع إلي أدخلني سيارته و يركب هو ايضا

"ماذا تريد مني دعني و شأني"

لم يرد علي و كان يقود بكل هدؤ كما لو اني حقيبة أو كسي جانبه لا اكثر

"تايهيونغ انا أسألك اجبني و إلا.."

"إلى حيث يجب أن نذهب من البداية"

صمت عندما توقنا أمام محكمة ليردف بصوته العميق

"لديك خيارين... الأول أن ترفعي علي قضيت اغتصاب... الخيار الثاني و الأخير أن نوقع على ورقة زواج انا و انتي"

كلا كلا لم أتوقع أن أقع هنا لم يكن هناك أي مجال انه يلعب بنقطة ضعفي إذا سجن سوف يعيش طفلي الآخر مثل يوجا بلا أب

و إذا تزوجته سوف اسكب العشاء على الطاولة و اعترف له بحبي اي نحس هاذا؟
اخر قرار لي الان... علي الاختيار ما الحل الان

" دعني اذهب"

" لا"

-----------------------

الهدؤ يعم ذلك المنزل الذي تجلس وسطه ملاك حزينة

لتسمع صوت الجرس و تنهظ ببطئ و تفتح الباب لترى ذلك الواقف على عتبت الباب بإنتظارها لتفتح الباب

"جونغكوك لماذا انت هنا.. أليس الوقت متأخرا؟"

"لماذا هل من الممنوع أن آرى حبيبتي"

اردف و هو يسندها إلى الجدار و يعانقها لتبتسم بخفى لتعيد النظر إليه بتساؤل...

"كيف هي روزي؟"

"كما هي لم تستقظ أو يتطور اي شئ في حالتها للأسف و جيمين لا يزال محبط و متعب لا يفارقها كثيرا"

" هكذا إذا"

اردف بصوت منخفض و حزين ليردف الاخر

" كوني قوية سوف تستقض انا متأكدة"

"أنا واثقة من ذلك كوكو"

"ياا ههه.. ما هذه كوكو؟"

اردف الآخر بلطف لتبتسم الأخرى و تسحبه معها لتدخلا المنزل..

......

بارت تسليكي بس ترى قربت النهاية😔