هُـنا جيون جونغكوك المدير العام لماركة 𝙵𝚒𝚕𝚊
الواقع بحب سكرتيرهُ فيضطر لمراسلتهُ عبر صفحتهُ على الفيسبوك بشخصية اخرى
من انت؟
معجب.
• بعض الاحداث مُقتبسة من الدراما ( ماخطب السكرتيرة كيم)
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
" كيف كان اجتماع اليوم ؟" قال تايهيونغ وهو يحاول تثبيت الهاتف حتى يستطيع جونغكوك رؤيته جيداً
" جيد ، بالكاد وافقت على ان أبيع له" "لماذا" "طلب كميات كبيرة بسعر قليل "
"اوه" خرجت من تاي ليبتسم جونغكوك وهو يحدق به حتى قال الاصغر "ماذا ! لماذا تحدق بي هكذا" " اعتقد انك اصبحت لطيفاً بغيابي كثيراً"
نظر له تاي بأعين القطط وعبوس صغير على شفتيه قائلا "ألست لطيفاً من قبل جونغكوكي؟" ضحك جونغكوك لينفي "بلى انت دائما كنت لطيف لكن الان زدت لطافه"
..
بقو يتحدثون بأمور كثيرة وتايهيونغ أخبره انه سيذهب إلى الشركة غداً فهو لم يذهب منذ يومين متحججاً ان رئيسه ليس هنا
عند الصباح وعند وصول تايهيونغ إلى الشركة اول ماصادفهُ هي سكرتيرة اليكس لتسحبه من يده بسرعه
" ما الذي حصل ؟" سأل تايهيونغ عاقدا حاجبيه لتجيبهُ "والدة السيد جونغكوك هنا ايضا اخبرتها انه في رحلة عمل لكنها أصرت على البقاء "
اومئ لها تايهيونغ متفهماً ليضع حقيبتهُ على الطاولة وذهب بخطواته ناحية مكتب جونغكوك حيث تتواجد
عند دخوله نظرت له وابتسمت قائله " اوه سكرتير ابن زوجي هنا ، ام اقول حبيبهُ؟ ما الذي يليق بك اكثر برأيك!؟"
تايهيونغ كان منصدم من معرفتها بعلاقتهم لكنه حاول الحفاظ على ملامحهُ وتصرفاتهُ واردف " ما الذي تقولينهُ سيدتي؟ لا افهم حقا"
اردف بنبره ثابته لتقف المعنيه ومشت نحوه "لا تتغابى معي ايها الصغير انا حقا اعلم الكثير ولم أتي الى هنا للتفاوض معك مثلاً!! لكن اردتك ان تخبر حبيبك ان امرهُ قد انتهى من هذه اللحظه"
بلع تايهيونغ ريقه وقال " ستقولين لوالده؟" ضحكت بسخريه وحملت حقيبتها قائله " سأجعل الصحافه هي من تخبرهُ ، والان وداعاً"
