_
اسم الرواية : حب الطفولة
_
بطولة : شوقا و يونهي
_
نوع الرواية : حزين ،
عاطفي ، مدرسي ..
_" ذهبت و تركتني .. لكن اعلم ان حبي لك .. لن ينقص بالازداد اضعافاً"
_
Part 1
_
في ذلك المنزل لا يسمع غير صوت المنبه المزعج و تلك الكسولة مازالت نائمة و هي تتذمر و تضع الوسادة على أذنها"ااه من اخترع ذلك المنبه اللعين "
اردفت يونهي بنعاس بتذمر
استقامت من فراشها لتطفأه و تمدد جسدها لتذهب للحمام و تجز نفسها
بعد مدة خرجت بهيئتها الجميلة
كانت ترتدي شورت اسود قصير و هودي واسع رمادي اللون و رفعت شعرها على شكل كعكة غير منظمة و اسدلت منها بعد الخصل و
ارتدت حزاء اسود رياضي لتقف امام المرأة
" يونهي جميلة ههه لقد جننت "
اردفت لتضحك على نفسها
فهي تحب التكلم مع ذاتها كثيراً
اتجهت للسرير لتأخذ حقيبتها لتلاحظ تلك الصورة لتمسك بها
" كم اشتقت لك و لابتسامتك و حضنك و لعبك مرت ١٢ عام و لم ارك اعلم ان في سيول لذلك جأت لها و سأبحث عنك لكن انت بالتأكيد تغيرت كيف سأعرف امم لا يهم و ايضا تمنى التوفيق ليوني خاصتك لان اليوم اول يوم جامعة لها"
اردفت و يغطي ذلك الغلاف الزجاجي اعينها السوداء
تحاول بشدة مقاومة نزول دموعها
لتمسك الصورة و تبتسمثم وضعتها في الحقيبة لتستقيم و تتجه للاسفل لتخرج تتجه للجامعة
.
.
.في مكان اخر:
في غرفة ذلك البارد حسنا هو ليس بارد
يبدو كالقطة لطيف كان نائم بعمق حتى يقاطعه ذلك الصوت من سباته
" هيااا استيقظ ايها القط شوقااااا"
اردف ذلك المزعج بينما يحاول ان يجعل ذلك القط ينهض من سباته
" يااا ماذا الان"
اردف يونغي بانزعاج
"ايقوو قطتي لطيفة"
اردف بينما يمط وجنتي الاخر
لكنه تلقى دفعه اسقتطه ارضاً
"كيم تايهيونغ قولت لك مئة مرة لا تناديني بالقطة و الا سأقتلك و ايضا اترك وجنتاي وشئنها ليس كل صباح تفعل هذا"
اردف بانزعاج ليستقيم
" ااه حسنا هيا سنتأخر على الجامعة"
اردف ذلك الفضائي بينما ينهض
"حسنا سأجهز"
اردف يونغي ليتقسم
استقام من السرير ليتجه للحمام لكنه توقف و التفت لذلك الفضائي الذي ينظر له بأبتسامته المربعة
أنت تقرأ
Childhood love " مين يونغي مكتملة"
Ngẫu nhiên"الثنائي الصغير" هذا كان لقبهم ماذا إذا تفرق ذلك الثنائي و تقابلوا بعد ١٣ عام . . . لي يونهي: مين يونغي :