كبف أحببتك ؟ (موقفة مؤقة)

البارت الرابع

لتصل لهم و تبدأ بإستجماع أنفاسها
Pov jiho :
آاااخ قلبي إنها تبدو مثيرة حتى اللعنة تلك الشفتان أريد تعنيفهما بشدة حتى لا تكون مثيرة أمام شخص غيري 😈
End pov jiho
ليا :
_أيه الأحمق لقد طلبت منك إيصالي لكنك كالعادة توصل ماريا و تنساني .
_انتي تتذمرين كثيرا أولا و ثانيا جيهو صديقي منذ أن كنا في الثامنة من عمرنا أما أنتي فعرفكي في الخامسة عشر من عمره فقط .
_نننننننه لكن قلبه ملكي .
نظر لها جيهو بصدمة أما ماريا ابتسمت بخبث لأنها هي من قالت لها كل شيء لتستغل الوضع و تدفعتها لتسقط على جيهو لتستغل ليا الفرصة و تقبله مما زاد جيهو صدمة لتقوم من فوقه و يقوم أيضا جيهو بينما هو ينفض ملابسه نامجون :
_إحم إحم أظن أن هناك من سرقت قبلة من جيهو أليس كذلك .
_أظن ذلک صحيح .
_جيهو كيف كانت القبلة ؟
_أعيديها لي كان يجب علي أخذها منك بالطريقة المناسبة .
_لا لن أعيدها لك ﴿تخرج لسانها و تختبئ خلف ماريا ﴾
بينما البقية يضحكون على هذا الثنائي الطفولي .
<إكلبس لخمس أشهر>
يستيقظ بطلنا الوسيم على صوت السيدة التي ربته :
_بني إستيقظ هيا عليك الذهاب للمعسكر اليوم (أوكي بفسر الموضوع قبل لا تذبحوني في هذا الوقت في جامعات الكورية مثل جامعة بارانغ و تايسان جامعة أحلامي إحم إحم 🌚✌ و تولون يقومون برحلات لطلاب إلى أمكنة مختلفة مثل الغابة و اليابان و أحيانا الصين يأخذونهم ليستكشفوا الأماكن و لترفيه عن أنفس الطلاب أو يأخذونهم للمتاحف و أشياء مثل كذا من شان الدروس أظن فهمتوا 🌞)
قام من على فراشه و أشار لها بالخروج  لتفعل ما أمره به ليقوم بروتينه اليومي و ينزل ليفطر ثم أنطلق بسيارته للجامعة .
[عند ماريا]
إستيقظت على صوت المنبه بكسل لتقول دعوتها المعتادة :
_الله يلعن اللي صنعك و الملعونة التي ولدته و الله ينزل على المدرسة قنبلة ذرية و المدير سكتتة قلبية و الطلاب عطلة أبدية (الصراحة كل يوم أدعي نفس الدعاء بس ما إتحقق للحين 😭💔🌞)آااااخ رأسي يؤلمني تذكرت اليوم سنذهب للمعسكر ياااي .
قامت من فوق فراشها و عملت روتينها اليومي و ترتدي ملابس مثيرة بينما هي هكذا وصلتها رسالة من مجهول ففرحت لإنها بشكل ما صارت معجبة به :
<صباح الخير ماريا>
<صباح الخير>
<هل ستذهبين للمعسكر اليوم>
<أجل هل ستخبرني اليوم من أنت>
<سأفكر بالأمر>
<هل أنا أعرفك>
<نعم تعريفينني جيدا لكنكي تكرهينني>
<إممم أظن أنني عرفت من تكون>
<من؟!>
<شوڨا>
<خطأ إلى اللقاء سيصلك عقد مني في البريد>
<شكرا لك>
<إلى اللقاء>
أغلقت ماريا الهاتف و هي متشوقة لترى العقد لكن ما تفكر به إن كانت تعرفه و تكرهه من يكون قطع أفكارها صوت الباب لتنزل بسرعة و تفتحه لتجد ساعي البريد ليقول :
_مرحبا هل أنتي الآنسة ماريا؟!
_أجل انا هي .
_تفضلي هذا لك .
_من أرسله .
_لا أعرف سيدتي لكن يجب عليك التوقيع لأكمل عملي .
_حسنا شكرا لك إلى اللقاء .
أخذت منه الطرد و دخلت لتفتحه وجدت قلادة عرفت أنها منه فرحت كثيرا لترتديه كان على شكل قلب ينقصه مفتاح فهمت أنها ستجده في المعسكر يرتدي المفتاح و هي تريد بشدة أن تقابله أخذت حقيبتها و إنطلقت نحو المدرسة .
<إكلبس>
Pov j-hope :
يا إلاهي اليوم ستعلم ماريا من أكون هل ستكرهني أكثر أم ستقع في حبي قلبي يدق بجنون أنا قلق هل فهمت قصدي بالعقد هل إرتدته هل هي تهتم حتى لأمري ها قد أتت أظن أنها أتت دون جيهو خرجت من السيارة إنها مثيرة جدا إنها ترتدي العقد هذا يشعرني بالسعادة إنها تبحث بعينيها عن شيء ما أظنها تبحث عني لقد وصلتني رسالة منها :
<لنلتقي في الحديقة الخلفية للمدرسة قبل الذهاب للمعسكر>
<حسنا لكن أرجو أن لا تكرهيني أكثر>
أقفلت هاتفها و إتجهت للمكان المحدد ٱرتديت كمامة و نظارات شمسية لكي لا تتعرف علي ها قد وصلت إنها تنظر إلي إتصلت بي أخرجت هاتفي لأرد على إتصالها نظرت إلي بصدمة لتتقدم مني بخطوات ثابتة و واثقة لتقف أمامي مباشرة لا تفصل بيننا سوى بعض السنتيميترات لتنزع عني النظارات و تبدأ بنزع الكمامة أغمضت عيني خوفا من ردة فعلها إلّا أنّها لم تصفعني بل إقتربت أكثر لتضع شفاهها فوق شفتي كنت فقط واقفا مثل التمثال أريد إستيعاب الأمر  لتمسك هي بيدي و تضععم خلف خصرها بينما تحيط عنقي بيديها تداركت الأمر لأبادلها أنا الآن أريد القفز من الفرح إنها الآن ملكي هي حقا قبلتني بدأت أتعمق و أتعمق معبرا عن حبي لها كنت أمشي بها حتى إلتصقت بالجدار إن كنت في حلم لا توقظوني فأنا الآن واقع في بحر لا نهاية له بحر حبي لك ماريا أنتي مثل المرض دخلتي جسمي دون إذن مني و سكنتي في قلبي و حفرت إسمك عليه و أخذتيه مملكتك الخاصة  فصلتها بعد عدة دقائق لن ما الهواء لديها .
End j-hope pov
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
...

ستوووووووووووووووووووووب
إنقلعو 🔪