اشعر بضيق

74 4 18
                                    

....؟ مادا تشعرين ؟

كانت مغمضه عينين ميسا بعمق :بالضيق

؟؟؟؟؟: لمادا ؟؟

صمت هدا متلقه طبيب ككل مره يسأل هدا سؤال هو جرب جميع طرق معها الطف و حسن مصادقه كلها و لكنها على نفس حالها لم يتغير بها شيئ وكأن احد سلبها في بعض احيان يكون الناس الدين يعنون من حالنها خانهم شخص او مر صدمه مثل شهدو على قتل بسبب لهم صدمه و لكن ميسا لم تتكلم و جدتها لا تريد ضغط عليها

ميسا بهدوء: اعتقد انا قويه لتحملي كل هدا

طبيب و قد زرع امل بعد كلام ميسا و ابتسم وسرعان مازلت بعد اكمال ميسا

ميسا بنفس النبره: لكن القوه لا تفيد وهي صعبه جدا الموت اسهل ضعف و جبن ارحم بكثير

سكتت لتواني و اكملت مردفه مثيره لشفقه صحيح ولكن هدا ما انا عليه


فتحت عينيها فجاء لتستيقظ من على دالك كرسي جلدي ابيض لتردف اشعر بانني بحاجه لوقة بمفردي شكرا لك ايها طبيب وداعا واسفخ على ازعاجك

اومأ طبيب مردفا و هو يبتسم:عفوا هدا عملي لا يوجد اي ازعاج فهدا عملي طاب يومك اتمنى ان اساعدك

ميسا بهدواء كمعتاد: و انت ايضا شكرا لك على هدا وداعا

و خرجة من تلك صاله دات تفصيل هادئه تبعث للهدوء وصفاء دات اريكه بيضاء بلاط ابيض و زهور بالوان جميله مكتب كان شيئ شيئ ابيض حتى مكتب دكتور


و خرجة من تلك صاله دات تفصيل هادئه تبعث للهدوء وصفاء دات اريكه بيضاء بلاط ابيض و زهور بالوان جميله مكتب كان شيئ شيئ ابيض حتى مكتب دكتور

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.






اعرف ان بارت قصير بس هدا الطلع مني
وعد بارت جديد يكون بكره

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Oct 15, 2020 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

الاعمى يعلمحيث تعيش القصص. اكتشف الآن