١٦

107 9 2
                                    

"أيغلبُكِ الشوقُ أم تغلبينهْ؟
‏ويعثو بكِ الليلُ إذ تسهرينهْ؟
‏تقولينَ أنّكِ في خيرِ حالٍ
‏ولكنّ روحكِ تبدو حزينهْ!
‏أما زلتِ من بعدِ عامٍ ونصفٍ
‏تسحّين دمعكِ إذ تذكرينهْ؟
‏وما زلتِ رغمَ الجراحِ العميقةِ
‏رغم الجفا والأذى تعشقينهْ"

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Oct 16, 2020 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

شعر حيث تعيش القصص. اكتشف الآن