21♕

42.8K 1K 211
                                    

،من شفنا #
         ألحجي# مكاطف :
عرفنه؟ وجوهنه
            أنملت 💔🚶🏽‍♂️

___________________

دخلن الى الغرفه ليرن ما صدمهن كلياً ..
كانت مايا نائمة .. نائمة لا اقصد مغمى عليها والدماء تملأ السرير من تحتها ..

ليسرعنَ اليها بسرعه وضربت والدة صونيا على خدها بخفه لكن لا استجابه ، لتصرخ بصونيا الواقفه ودموعها تنزل من المنضر المريع الذي ترا به صديقة عمرها

: صونياا نادي اخيكي اللعين بسررررعةةةة

اومأت صونيا وركضت الى غرفة رافي دخدلت فرأته واقفاً على المرأة ويفرك جبينه بتعب لتردف بسرعه : رافي رافي تعال مايا ..

ليلتفت اليها واردف بسرعه : ماذا بها مايا؟؟
اخذ تيشيرته وخرج من الغرفه وذهب الى غرفة صونيا ليرا محبوبته مغمى عليها والدماء تعطيها ، ليسرع بسرعه اليها وامسك وجنتيها وضربها بخفه لتستفيق لكن لا اجابه

ليحملها بسرعه و ذهب بها الى السياره ، صعدت امه بجانبها وانطلقو بسرعه ..

وقفت صونيا تنضر اليهم بعيون دامعه وتدعو ان تكون مايا بخير ..
دخلت الى المنزل وحملت الهاتف تجري اتصالاً ..

_______________________

بين لما تخرج هكذا ستمرض .. اردفت كيرا بتوبيخ لبين الذي خرج من الحمام بالمنشفه فقط ..

احتضنها بين من الخلف رادفاً : لما تنتبهين الى ادق تفاصيلي عزيزتي تحسسيني وكأنني ولداً امامكِ ولستُ رجل كبير؟

التفت اليه كيرا رادفه بأبتسامة : لا عزيزي انت رجل لكن تصرفاتكِ كـ الاولاد ، هناك كنتُ اوبخ صونيا والأن انتَ

ضحك بين بقوه واردف : ههههه حسناً وانا احب توبيخكِ واهتمامكِ الزائد بِي ..

ابعدت يديه عن خصرها واخذت الثياب من على السرير رادفه : هيا ارتدي ثيابك ستتأخر عن عملكَ ، لا اعرف لما لا تريد ان اكمل عملي في الشركة ؟

بين وهوا يغلق ازرار قميصه : كيرا انا لا اريد ان تتعبي نفسكِ في العمل وانتي ليس بحاجةً اليه ، حبيبتي انا سـسأعدكِ من آجل شهادتكِ لتحصلي على الوضيفه التي تنتضرينها وانا لن امانع ..

ابتسمت اليه بحب وقبلت خده رادفه : شكراً لكَ حبيبي
ارادت الابتعاد ليحاوط خصرها واردف : المكان خطأ حبيبتي؟

لتردف بعدم فهم مسطنع : مالذي تقصده؟

ضيق عينيه بخبث.واردف : لن اقول بل سأفعل
اقترب منها وطبع قبله سطحية على شفتيها وابتعد متنهداً بقوه : مالذي تفعلينه بي بحق السماء حبكِ يزداد يوماً بعد يوم ، وهاتان الشفتين ستصيبيني بالجنون لا محال ..

وقبل ان ترد عليه خطف شفتيها بقبلة شغوفه حاوطت هي عنقه وبادلته بحب .. ادخل يده من تحت ثيابها متحسساً جسدها .. ليقاطع لحضتهم ، رنتَ الهاتف

 My baby طفلتي حيث تعيش القصص. اكتشف الآن