لطالما تساءلت لماذا ولدت قطا؟ لماذا لست إنسانا؟
ربما لو كنت إنسانا، سأستطيع رد حب جونجكوك لي.
أحب مالكي، أحب جيون جونجكوك.
أتمنى أن أصبح إنسانا، أتمنى إعطاءه الحب الذي يستحقه.
أتمنى أن أحبه بالطريقة التي يحبني بها.
قصة مترجمة.
الكاتبة الأصلية: PiNk...
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
تحذير: محتوىقدلايعجبالبعض.
"كيف..." قبل انتهائه، قفزت عليه ثم تموضعت بين أفخاذه كعادتي حين كنت قطا. فقد توازنه ولكن دعم نفسه بمرفقيه.
بكيت في صدره ثم أحطت يدي حول خصره، "ظننت انك ستكرهني وترميني".
"اهمم...كنت مصدوما...ولم أعلم ماذا أفعل..." توقف عن الحديث. وجهت نظري أليه وقد كانت وجنتيه متوردة.
أدرت رأسي للجانب محاولا فهم تعابيره. ولكن وجنتيه احمرت أكثر حين وجدني أنظر إليه.
"اممم...أنت...أنت عاري..." قال وقد اتبعت نظره بينما يداي لازالت تحيط خصره.
كنت عاريا بالتأكيد، ولم أع بكوني أزلت الغطاء عني حين قفزت على حضن جونجكوك. وبهذا، كان جزئي السفلي كله ظاهرا، بينما يتحرك ذيلي بكل رقة. أعدت نظري إلى جونجكوك مجددا ثم ضغطت بجسدي على بين فخذيه. أحسست بالدفء في منطقته الخاصة وقد بدأت تنتصب. تمكنت من اشتمام رائحة جنسه شيءا فشيءا.
"اهم، هل هذا مشكل؟" توسعت عيناه وقد ازداد احمراره.
"اههم...كل ما في الأمر..." حك خلف عنقه "مر الكثير من الوقت عن رؤيتي لشخص عار".
"اوه... اههم أجل، أتذكر خاصتك المرة الماضية... البارحة، حين كنت تستحم" قهقهت متذكرا كيفية مشاهدتي له يستحم كل مرة.
ضحك بتوتر "اوه...امم...تتذكز؟".
ابتسمت وأومأت.
"صحيح، لأنك دائما هناك حين... أستحم" قال محرجا.
جلس لذا تركته. جلست بقبضتي على فخذيه، كما أفعل عادة. جلس أقرب إلى ثم غطى جسدي بالغطاء.
