لطالما وجدت نفسي في مواقف لم أجد أحدا معي إلا الله سندي الأول و الأخير
لطالما تهت في متاهات الحياة ...
لطالما احتجت مصباح اضيء به طريقي ولم أجد إلا الله
و لطالما فقدت الأمل في هته الحياة ... و ما وجدت إلا الله
فعلت قليلا و سأفعل الكثير من أجلك ... ما دمت أتنفس
لطالما تساءلت لماذا نحن هكذا .. لماذا هذا الإهمال كله ...
سامحني أيها (أيتها) القارء(ة) فرغم صلاتنا و رغم عبادتنا فنحن مهملين جدا ... ف أنا و أنت و الكل جهلاء ... نعم نحن جهلاء
و نسأل الله الهداية و نستغره و نتوب إليه
أتمنى أن أكون أيقظت ذالك الإيمان الذي لا حدود له داخل كل منا ...💦
فحقا علينا مراجعة أنفينا⚘