ساكورا : اجل نحن كذلك
ناروتو باحباط : ماذا عني ساكورا تشان؟ساسكي : الزم حدودك
ساكورا بانزعاج : لماذا يجب علي حب وحش؟ ، لا تنسى ان مكانتك عندي كزميل للفريق لا صديق حتى، هل تفهم؟ناروتو : هذا مؤلم ساكورا تشان
كاكاشي بعد ظهوره المفاجئ : اهلا، اسف لتاخري؛ فقد رايت عجوز و.......ال3 في وقت واحد : كاذب
كاكاشي: آآآ....، حسنا على كل ساختبر قدرة كل من ساكورا و ناروتو اليوم بعد تدريبهما ل3سنواتناروتو : ماذا عن ساسكي؟
كاكاشي: لقد دربت ساسكي بيدي، فاعرف مقدار قوته ونقاط ضعفه، لذلك لا حاجة لاختبره
، اراكم في ال5 مساء، الى اللقاءبعد ذهاب كاكاشي، قال ناروتو:
ناروتو وهو يضع يداه خلف راسه : لم يتغير، يتاخر في المجيء وسريع في الهرب، مارئيكما بتناول الرامن؟
ساكورا وهي تذهب : لدي عمل مع تسونادي ساما اراكما لاحقاساسكي وهو يذهب : انا ذاهب للمنزل، اراك لاحقا
ناروتو وهو يبتسم ابتسامة اقرب للياس : بقيت وحيد من جديد، ساذهب للبيت فليس مرحب بي في المطعم ان كنت بمفرديملاحظة :
اللي ما فهم صاحب مطعم اتشيرايكو يرفض تواجد ناروتو بالمطعم الا اذا كان في احد معاهذهب ناروتو لشقته، وعندما دخلها وجدها كالعادة لم تتغير منذ ان كان في ال3، الفراش الذي اصبح ضيقا عليه، طاولة الطعام المهترئة من كثر الاستعمال الثلاجة الفارغة، الحمام الصغير والذي اصبح ضيقا عليه، كانت شقة ناروتو مليئة بالغبار، فأجبر ناروتو نفسه على تنضيف شقته، فناروتو بالاصل يكرهها لانها تعيد له ذكرايات سيئة لا يريد تذكرها، وعندما انتهى كانت الساعة 4والنصف ، فتناول غداءة وخرج، وعندما وصل كانت الساعة 5 بالضبط، وكالعادة تاخر كاكاشي، وبعدما اتى بدا التدريب، وابهر كل من ناروتو وساكورا كاكاشي بأدائهما وقوتهما التي لم يكن يتوقعها، ومرت سنه واصبح ساسكي تشونين كساكورا، و ناروتو لا يزال غنين مع انه في 16 سنه، لان تسونادي رفضت ترقيته، وفي يوم استيقظ ناروتو؛ وكان يحس ان شيء سيء سيحصل، فجاة سمع صوت من نافذته، فنظر فوجده كاكاشي، فقام ناروتو وفتح النافذة وقال :
ناروتو : هل حصل شيء؟ ، فهذه المرة الاولى التي تاتي فيها لشقتي
كاكاشي: ان الهوكاجي ساما تريدك في امر مهم الانناروتو : حسنا، سالبس معطفي واتي
وعندما دخل ناروتو وجد كل من ساسكي وساكورا و تسونادي ينظرون له بحزن، اضافة لوجود 2 من الضفادع الصغار فقال ناروتو:
ناروتو : لماذا طلبتيني؟ ، هل حصل شيء؟
تسونادي : اجل في الحقيقة جيرايا قد.......توقفت تسونادي عن الكلام