( كتاب امي)

(الغابه السوداء)

في الغابه السوداء المأهولة بي الاسرار الخفيه
توجد مملكة مصاص الدماء التي تتكون من ملك حكيم وزوجته وطفلته الصغيره التى تبلغ من العمر ٤ سنوات ، وكان هذا الملك حكيم وزوجته التي كانت تقف معه في كل لحظة بلحظة ولا تتركه وحده انها تحبه كثيرا وفعلت من أجله الكثير ،

( فى زمن بعيد)
كان البشر تكره مصاصين الدماء التى تتسله بي دماء البشر و وبدأت الحروب بين الناس و مصاصي الدماء ولكن كان عدد مصاصي الدماء قليل جدا وكان أيضاً عدد البشر كثير بدء البشر بشنق والحرق مصاصي الدماء واستغلوا البشر اشعت الشمس كا سلاح ناري في قتل مصاصي الدماء ولكن ملك مصاصي الدماء
قرار أن يخفي المملكة عن عيون البشر ولا يشربون دماء البشر لكن كيف؟! لا يستطيع مصاص الدماء أن لا يشرب الدماء لي أنه أمله الوحيد لي كي يعيش لكن كرار الملك أن يشربون دماء الحيوانات بدل من البشر لي كي يعيشون في سلام فى مكان بعيد لا يستطيع أحد أن يراهم مثل الغابه السوداء لذالك كرار الملك أن يبنى
جدار يخفي المملكة عن عيون البشر التى بناه مصاصي الدماء أن الجدار لا يراه بي العينين أنه خفي يا خفي ما وراه ولا يستطيع أحد أن يتجاوزه ولا يعبره أبدا حتا مصاصي الدماء الى بي أذن من الملك وأيضا اكتشف
مصاص دماء زهور فوق قمت الجبل تحمي مصاصي الدماء من الشمس ، و أختفوا مصاصي الدماء مع المملكة كانهم لم يكونوا موجودين فعلا
وبعد قرون عديدة انجب الملك و الملكه طفله صغيره
لكنها لم تكن مصاصة دماء أو بشرية او مستذبا لكن لا يعرف احد من تكون أو من سوف تكون في المستقبل ، امها الملكه لم تكن مصاصة دماء هى بنت ملك المستذبين الذى اخفي مملكته هو أيضاً بعد ما أخفى زوج بنته مملكتهم خوفاً من البشريه

(إنه يوم جميل يا عزيزي)

فتاه جميله تلعب أمام القصر
، و يجلسون في الحديقه الخلفية علي الكرسي الخشبي الملك والملكية ينظرون إلى طفلتهما الصغيره التى تلعب بي الثلج المتساقط من السماء الصافية و الهواء الطلق و اوراق الشجر التي تتساقط على الأرض ، الحارس الذي كان يقف خلف الملكه والملك
الحارس : سيدي نحن نتعرض لي هجوم
من قبل الساحرات
الملك : ماذا" نحن نتعرض الهجوم ،قال الملك لي زوجته حبيبتى خذي ابنتنا و اذهبي مع الحارس
الي الطابق العلوي وهو سوف يعتني بكم جيد
الملكه : "وانت "
الملك : لا تقلقي على يا عزيزتي ،ايها الحارس احرص على سلامتهم هيا اسرعوا
الملك اتجه نحو غرفه الاجتماعات ودخل رآه
الجميع يجلسون يضحكون و تكلموا
الملك: ما بكم جميعا نحن في مأزق كبير بينما انتم
تجلسون
:
:
وقف الجميع ينظرون إلى بعضهم وقال أحد الموجدين :سيدي هل حدث شيء لماذا انت منذاعج

الملك: "ماذا تقول" انتم من قلتم اننا نتعرض الهجوم
من قبل الساحرات،
ماذا سيدي نحن لم نتعرض لي اي هجوم من قبل الساحرات
الملك: إن كنا لم نتعرض إلي هجو...............م لا زوجتي وابنتي في خطر يا لني من احمق لقد
خدعنا ذالك الحارس الأحمق أن امسكت ذالك الحارس سوف امزق ذالك الاحمق لي قطع لحوم
قفز الملك قفز كبيره حطم الرخام والجرانيت الذي
تحت إقدامه عندما قفز ذهب إلى الطابق العلوي
دخل غرفته الخاصة رأي زوجته ملضخه بل دماء
لي انها ليست مصاصة دماء
نظر الملك لي زوجته و جس على ركبتيه
وحمل زوجته على إقدامه و نظر لها و بداء يصرخ بي أعلي صوت يبكي لم يستطع كبرياءة أن يمنعه من البكاء ،لا تتركيني انا و ابتك وتذهبي ارجوك يا عزيزتي الحبيبه سمحيني ارجوكي انا احبك ولا يمكنني أن اعيش بدونك يا قلبى ،
حمل الملك زوجته وخرج من الغرفة وهو يبكي
وأخذها و وضعها على السرير وقال الى الخدمه
اوريد منك ان تنظيفها جيدا من الدماء وقال الي الطبيب المختص اريد أن علم كيف ماتت زوجتي كيف قتلها ذالك المجرم الخائن
خرج الملك من الغرفة التي بها زوجته
اتجه نحو غرفه الاجتماعات ودخل رآه الجميع ينتظرونه قال ماكس عمي كيف حال عمتي هل هى بي خير
الملك: لقد ماتت
مكس الذي يبلغ من العمر ٧ سنوات ما.........ماذا لا لا عمتي بخير سوف اذهب اتكلم معها