توجه بها نحو قصره ليدخل وهو يحملها بين يديه تعجب كل من في القصر من المنضر الرئيس يحمل فتاة مغشي عليها صعد بها الى الدور العلوي غير آبه للذين ينضرون اليه ويتهامسون
دخل الغرفة ليضعها على السرير ويجلس بجانبها يمسح على شعرها قائلا لم اكن اعلم اني ساستطيع هذا اراقبك منذ عامين وانتي لا تعلمين
انضر اليك ولا اجد طريقة اتكلم فيها معك واخيرا ستصبحين غير وحيدة لانك معي ستبقين بجانبي دوما اه كم احبك كيم لوكا احبك ❤
لينام بجانبها
ح
ل الصباح
ذهب ليبدل ثيابه وبينما هي ما زالت نائمة خرج من الحمام لافا منشفة حول خصره لينضر لتلك البريئة بدا ينتصب يريدها حد اللعنه ينضر اليها ليتجاهل افكاره ويذهب لتجفيف شعره تتحرك على السرير
استدار وتوجه نحوها لتفتح عيناها بتعب يقابل وجهها لوجهه لتقول امممم اين انا انت ابتعد عني مجنون اين انا لتراه من دون ملابس سوى تلك المنشفة التي على خصره لتغمض عيناها ليردف انتي في قصري
قالت لما انا هنا ليعتليها قائلا من اجلي لتقول ارجوك اتركني ارجوك قال لا عزيزتي منذ عامين احاول رؤيتك التكلم اليك وها انت معي كيف اضيع فرصة كهذه
لتقول ماذا انت مختل عقليا هذا اكيد ليقول ربما اريد ان اقول شيئا كان مذاق شفاهك لذيذا جدا عزيزتي الصغيرة انجرب مذاقهما ثانيه قالت ابتعد ارجوك قال حسنا لن افعل سوف انتضر فانت لي ولن تخرجي
تنحى عنها ليبدل ثيابه مع ترجيات لوكا في جعلها تذهب الى ان اراد ان يذهب الى مكتبه حاول الخروج لكنها اوقفته بقوله لا تذهب ارجوك دعني ارحل ارجوك
ليجيب لا ام تريدينني ان اتذوق نبيذك مرة اخرى لتتراجع وتقول مجنون انت مجنون مختل عقليا انت غيرمنطقي ليقول اتريدين ان اعود لك ام لا
لتسكت فقال صغيرتي مطيعة بمجرد ان خرج حاولت فتح الباب البحث عن طريقة للخروج لكن من دون فائدة محاولأتها عبث من دون جدوى
في هذه الاثناء كان ذلك الذي الجميع يهابه جالسا على كرسيه انه جيمين كان يتكا على الكرسي المتحرك لا يستطيع ان يركز في عمله بسبب التي توجد في غرفته انها لوكا التي لطالما تمنى ان تكون له
يفكر ويتامل وجهها اكمل عمله اما في الجهة الثانية كانت تجلس تبكي على ذلك السرير الفاخر ليفتح الباب وتدخل الخادمة بيدها بعض الطعام لتضعه على الطاولة وتقول الطعام يا انسة
لتهرع لها لوكا قائلة ارجوك ساعديني فقالت لا يسمح لي بالتكلم معك قالت لوكا ارجوووووك ساعديني ارجوووك لتخرج متجاهلة كلام التي تترجاها
حل المساء
عاد جيمين من العمل ليفتح باب الغرفة وجدها جالسة على السرير واضعة راسها بين قدميها لتحس بدخوله لتتراجع ليقول اهلا صغيرتي كيف حالك بخير ها وهي لا رد ليقول حسنا ساستحم اتفقنا
استحم وهي قلبها يكاد يخرج من مكانه من الخوف وترتعش خرج لافا المنشفة حول خصره لتغمض عينها من منضره ليقول صغيرتي الحلوة تخجل
توجه نحوها ليرميها على السرير قائلا لمذا لا زلت في ثياب الحفل ها لقد تركت لك ملابس لما لم تبدلي ثيابك ها لا تجيب ليقول حسنا ستكونين لي لتقول ارجوك لا ارجوك لا ليقول اممم سافكر حسنا اتخذت قراري
قبلة فقط ليقبلها بعنف جاعلا شفتيها تنزف ليمص الدماء ويقول امممم دمائك لذيذة جدا عزيزتي فقالت ها فدنا منها وهمس في اذنها ااطلعك بسر انا مصاص دماء
لتوسع عيناها بسبب ما قاله ابتعد عنها تاركا اياها في حيرة من امرها لم تستوعب الامر بعد حاولت ذلك لكن لم يكن ذلك معقولا ذهب ليبدل ثيابه ويتجه نحو السرير لياخذ بيدها ويقول العشاء عزيزتي
ما هو رايكم بهذا البارت ارسلوا لي ارائكم
احبكم 😍تابعوني مع الدعم♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤