هي قصة فتاة..من عائلة غنية...تحلم باحلام بسيطة وهي ان تعمل بمطعم...لكن عائلتعا تعارض...قرارها هذا ...لان عائلة يلديز معروفة بالبلد...وبطلتنا نورسيل...تستمر بتهديدهم انها ستهرب يوما ما..ووفت بوعدها.....ومن ثم تلتقي..ببطلنا اياز...الذي يظير مطعم...ف...
وبعد مدة....وبعد تناولهم للعشاء.... خرجوو الى شاطئ البحر واشعلو النار...وجلسو سوية...
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
جلس كل من اياز ونورسيل بجانب بعضهما....وكذا سيلين وهاركان..وايلين وبوراك.... بوراك ليغني كل منا..اغنية!!!.... تعبر عنه عن حياته..هكذا... ايلين : فكرة جيدة! لكن من يبدا؟! بوراك: لمعلوماتكم فقط اخي لديه صوت ولا اروع... لينظر اليه الجميع... هاركان:(يضحك) هكذا اذا؟! يافنان؟! هيا ابدا.. سيلين : ارجوك اياز؟! ايلين : اسمعني صوتك؟! نورسيل:(مسكت يده ونظرت اليه ببراءة) اياز ارجووك!! لينظر اليها هو الآخر...وينظر الى يدها...وتتسارع نبضات قلبه.... نورسيل: اياز!! ليعود إلى رشده ويبتسم... اياز : حسنا نورسيل!! سيلين :انظرو اليه!! لم يسمع منا لكنها اقنعته بكلمة!! لينظر اليه هاركان لمدة...ثم محىتلك الافكار من عقله وعاد.مبتسما !!! هاركان هيا!! اياز :اوكي!!(يغني)
........... وهنا جلس الجميع بهدوء يستمع للاغنية التي قد جعلت ابدانهم تقشعر.... لينظر بوراك الى ايلين ممسكا يدها خلف الكرسي... لتنظر اليه وتبتسم ثم تخفظ راسها...ومقابلهم هاركان الذي ينظر الى سيلين تارة والى الخاتم تارة أخرى... وسيلين هي الاخرى تنظر الى الخاتم وتفكر مليا...وتنظر اليه تارة أخرى.... ونورسيل التي تجلس امامه واضعة يدها غلى خذيها تستمتع اليه مبتسمة غارقة باحلامها بحبيبها جاد... واياز الذي يغني باحساس لامثيل...له... لتنتهي الاغنية بعد مدة...بينما الجميع كان غارقا باحساسه.... ليصفق الجميع واولهم نورسيل.... اياز:(يبتسم) شكرا؟! ....اخجلتموني!!! ليضحك الجميع... اياز : اذا انا من سيختار من يغني بعدي!! اممممم (ينظر اليهم واحد تلوى الاخر...) سيلين...!! سيلين: لا تجيد الغناء حقاا؟! اياز : لااحد منا يجيد الغناء...للتسلية فقط...!! لينظر اليها هاركان ويمسك يديها هاركان: هيا سيلين... لتنظر اليه وتبدا بالغناء ...
