فُصِلّ أولّ

510 24 36
                                    


( عودة روحً إلّى جُسد ..)
.

....

...آلَثًآني مِـن أگتُوُبّر ألفين و ثمـآنية عشـر ...

15:34

يـغّمِـض عَيـنيه بينمـآ يسـتلقي على آلسـرير ...
ذلگ آلشـوق آلذي يجآلسـه يوخزه گي يفتح عينيه بين آلفينة و آلأخرى يتفقد آلسـآعة...

تأفف ليعدل مـن جلسـته و يعيد آلنظـر للسـآعة ..

" لمـآ آلوقت يمـر ببطـئ .. مـآ عدت أحتمـل .. مـتى يأتي أريد رؤيتهہ .."

گآن تآيهيونغ ينتظـر عودة جيمـين مـن بوسـآن ..

لمـ يگن هذآ آلأخير مـسـآفرآ أو شـيئ مـن هذآ ..

هو فقطـ لآ يعيش مـع أسـرته آلحقيقية في آلسـيول ..

إن سـألت تآيهيونغ عن ذگرآيآت طـفولته ..

سـيخبرگ أنه يرى جيمـين ينتشـل مـن أمـآمـه بين آلمـدة و آلأخرى ثم يعود لسـلسـلة حيآته آلسـيئة ..

جيمـين گآن يعيش مـع خآله آلعقيم مـين هيون جي في بوسـآن...
جُل مـآ يعرفآنه أنهم قدمـوه له لأن آلخآل لآ يُنجِب .. عندمـآ علم تآيهيونغ بهذآ هو لم يگن سـعيدآ آلبتة و گره خآله لأنه للأن يعتبره سـآرقآ لأفضـل شـئ قد حدث في حيآته ... و عندمـآ سـأل عن سـبب عدم تبنيه لإبن يقولون أنه يحتآج زوجه ليسـتطـيع آلتبني لگن لن ترضـى به أية إمـرأة بسـبب عقمـه ..." هرآء" گآنت هذه إجآبته آلسـآخرة على هذآ آلسـبب آلغبي بنظـره .. أوليس آلمـآل يُحيي آلنفوس ... ألن ترضـى أية مـرأة برجل غني مـثله ...

مـن وجهة نظـري أقبح آلأعذآر و أغبآهآ تخبؤ ورآءهآ أعظـم آلأسـرآر ...

تآيهيونغ گآن آلوحيد بعد أن ذهب جيمـين بين أمـهہ آلسـيدة مـين يونآ أو آلسـيدة "بآرگ " و بآرگ دوبين وآلدهہ أو آلسـيد "بآرگ" بطـريقة رسـمـية

گآنت هذه عآئلة تآيهيونغ و جيمـين مِـن آلَطٌـبّقَة آلَبرجَوُآزيـة ...

لگن گل مـآ يعرفه هو أنه لم يگن مـدللآ مـثل بآقي آلأطـفآل ...

مـنذ صـغره أمـه لم تگن تحن عليه ... أو حتى تحضـنه .. گآنت دآئمـآ غآضـبة مـنه و تصـرخ عليه .. إعتقد أن جمـيع آلأمـهآت هگذآ لگن عندمـآ ذهب للحضـآنة گآن يرى آلأطـفآل مـُغرقين بشـتى أنوآع آلحب مـن أمـآهآتهم گل صـبآح گآن يقف و ينظـر نآحية آلأمـهآت آلتي يقبلن أطـفآلهن و يحضـنَّهم قبل أن يدخلون إلى آلحضـآنة گي لآ يبگون لگن هو لم يگن يبگي حتى... و كأن ليس له الحق أن يفعل هذا..

Vous avez atteint le dernier des chapitres publiés.

⏰ Dernière mise à jour : Dec 03, 2020 ⏰

Ajoutez cette histoire à votre Bibliothèque pour être informé des nouveaux chapitres !

ضـيآع ... ڤيمـين Où les histoires vivent. Découvrez maintenant