#أّلَأّنِيِّنِ_أّلَصٌأّمَتّ
#بِقِلَمَ أّوِتّأّر حٌزِّيِّنِهِ
#أّلَجِزِّء أّلَثّأّلَثّ وِأّلَعٌشٍروِنِ
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
رجعت للبيت واني كاتمه
دموعي كوه،،،،،،،،وگلبي
يوجعني من وره برودته
ونظراته القاسيه،،،،،
جنت انتظره يجي يحجي كلمه
يبادر بشي يخليني،،،،،
احس هو متندم،،،،،،،
ماكو وعبالك اني مجنت زوجته
ولا ام ولده،،،،،،
دموعي نزلت ومسحتهن بسرعه
وبس وصلت لبيتنا
طلعتها بصوت وشهگه،،،من
باب الكراج
طبيت واني اشهك،،،،وامي
وامنه بس شافني ابجي
اجني بسرعه عليه
وصاحن
« شكوو شبيج تبجين،،،،
كعدت واني مخنوگه واريد الهوه
واحسه ماكو ،،،،وكمت اخذه
بشهكه واذبه كوه
« مي ولج جيبيلها مي
بسرعه
امنه،،،،،،، راحت جابت المي
وامي شربتني وغسلت
وجهي،،،،،،،
روحي ردت الي،،،،شويه
شويه وامي سالتني
« ولج صايرر شي ااحجي
مو وكعتي گلبي
خليت ايدي على وجهي
وبجيت بحرگه گلب،،، وجاوبتها
بشهكه
« شفت ذيب،،،
« وين شفتي
« بالمستشفى
« هذا شجابه لهناك
امنه حجت واني
وخرت ايدي من وجهي
وجاوبتها واني احس گلبي
راح يوكف من القهر
«جايب جرحى،،،،
سكتت وكملت بشهكه
«يمممه من شافني مدار بال،،،،
ودار وجهه مني