البارت الأخير

341 12 29
                                    


هاي كيفكم ههههههههههههه قبل مانبدا أريد أن أقول لكم شيء في بعض الناس تقول ان انا ولد لا انا مو ولد انا بنت انشالله تفهموا ويالله نبدأ
عند أماني
اماني تقفل الباب وقالت بعفوية:أسفه اني بوستك بس كان لازم أسوي كذا
سعيد اقترب منها وهي ترجع إلى وراء والى ان وصلت إلى ظهر الباب وصار ظهرها على الباب و هوه قريب منها يده اليسار إلى الباب و الثانية على خدها تمسح عليه
سعيد:ابغى اعرف من وين لك اسم سعيدي
اماني بتوتر:من عقلي
سعيد قرب من اذنها وقال بهمس:كان في احد غالي علي يقول كذا
اماني بخبث:حبيبتك كانت تقول لك كذا صح
سعيد بخبث اكبر من خبث اماني:ايوه حبيبتي كانت تقول كذا
اماني بخبث:تحبها
سعيد:ايوه بحبها
اماني بخبث:شو كان اسمها
سعيد بابتسامة:ليش بدك تعرفي
اماني بخبث:انا راح اخطبها لك لازم اعرف اسمها
سعيد ابتسم وباسها بقوة أماني في الأول استغربت بس بعدين بادلته قامت تلف يدينها على رقبته و هوه نزل يدينه على خصرها ويقربها أكثر منه ويتعمق في شفايفها اماني ذابت من حرارة البوسته بعد كم دقيقة ابتعد سعيد وهوه يتنفس بسرعه وقال:هذا عقاب لك لانك تدخلي
اماني بتوتر:ابتعد عني
سعيد بخبث وبغرور:لهدرجة كنت ساحر وفتان لدرجة انك ماقدرتي تقاوميني ولا أشوي
اماني ماعرفت شو تقول: انا تفاجئت من حركتك وما كنت مستوعبه من الصدمة
سعيد بخبث:كاننا نبوس بعض اكثر من اربع دقائق وكل ذه وماستوعبتي ضحك وبعدين راح الى الغرفة
أماني بصدمة وجع وبعد حافظهم ياربي احرج اشوي واموت من الحراج وقالت بصرخ:واحد منحرف
سعيد من داخل الغرفه:اللي راح يسمعك راح يضن اني أسوي في معك
اماني دخلت إلى الغرفه وقالت بسخرية:ننننننن نننننن
سعيد يضحك عليها وهي قلبت عيونها و راحت وخذت روب نوم دخلت الحمام وفترة خرجت من الحمام و شافت سعيد لابس بجامة وكان يشوف شيء بجوال تمددت عنده و سوت نفسها نامت وبعد فترة نام سعيد اماني فتحت عيونها يوم شافت يتنفس بهدوء قامت بهدوء تدور على جواله و شافت الجوال عند راسه ف قامت بهدوء وكانت تمشي مثل اللص راحت الى جانب آخر من السرير وراحت عند جوال سعيد و مدت يدها بهدوء و خذت الجوال و بعدين فتحت وكان على الجوال رمز سري قلبت عيونها وكانت تحول تلقى كملة وأخيرا افتح الجوال وكان في هذي نفسها تقوم تققز و ترقص من الفرحة وبعدين دورت بعض التطبيقات على برامج اللي كنت تراسل فيه سعيد وبعدين شافته و دخلت البرامج و دخلت تدور اسمها وبعدين شافته و دخلت على الخاص و شافت كل الرسايل وكل شيء هنا تبغى تموت من الفرحة خرجت وفقلت الجوال و رجعته مكانه وبعدين نظرت الى سعيد وابتسمت و مدت يدها و رفعت خصلات شعره من عند عيونه و يوم بعدت يده فجأة سعيد فتح عيونه و سحبها من يده وصار هوه فوقه وقال بخبث:شو كنتي تسوي
اماني بتوتر:كان بطني يوجعني لهذا كنت راح اطلب منك دواء اذا في معك
سعيد ضحك و ابتعد صار جانبها و احتضنها وصار راسه عند رقبتها وقال بهدوء:أماني نامي بهدوء
اماني لفت يدينها على ظهره ونامت بهدوء و تصبحون على خير
عند البنات
خلاص خلصت الصباحية وكل واحدة راحت مع زوجها
عند فردوس

احبك بجنون احبك حيث تعيش القصص. اكتشف الآن