عناد

46 0 0
                                    

#اوليفيا

استيقضت كل عادة غي غرفة  الوانها رمادية وبيضاء  مرة اكثر من اسبوعين وانا محجوزة في هذه الغرفة لا انكر انها جيدة وفخمة لكن طول الاسبوعين لم ارى شقيقتي او اسمع عنهما شيء  حتى ذلك الوغد الكسندر لا مراه تاتي كل يوم خادمة متوسطة  العمر تعطيني الطعام اما الملابس  لايوجد بقيت في ملابسي احيانا اغسله وانشفهن بسرعة ثم ارتديهن اتذكر حين دخلت الى هنا
#قبل  اسبوعين

استيقضت على  رشة  ماء في وجهي نزل مدعو الكسندر امامي وامسك  معصمي بقوة وسحبني خلفه كان الجميع ينحني  له قلت له بصوت باكي افلتني ارجوك لم أفعل  لك شيء  ارجوك تتركني صاح في وجهي اصمتي او اقتلك خفت من نبرتها وصلنا الى الى طابق الاول وعبرنه وصلنا الى طابق  ثاني سحبني هذه المرة بقوة كبيرة مما جعلني أتألم  بشدة قلت بصوت متالم انت تالمني افلتني لم يبه لي وسحبني بقوة اكبر مما  جعلني أتألم بشدة اكبر وصلنا الى غرفة كبيرة سرير يكفي ثلاثة وحيطان بلون رمادي والبيض مرتبة  وبشكل جميل رماني على ارض بقوة وقال اسمعي اذ سمعت لك صوت اعتبري نفسك في جنازتك

اوليفيا(ببكاء): ماذا فعلت لك

الكسندر(بغضب):اسكتي اسمعي ماذا فعلتي لي ليس من شأنك  ثانيا اذ سمعت تذمرك تعذبك ثالثا ايك ثم ايك ان تعاندي كلامي فهمتي او اعيد

اوليفيا (بخوف): حسنا حسنا سيدي  ايمكنني ان اطلب طلب

الكسندر(ببرودة وسخرية): ماذا  تريدين

اوليفيا: اريد  شقيقتي 

الكسندر(ببرودة): بحلامك

خرج ودعاني بقلق على شقيقتي التي لا اعرف عنهما شيء

# الوقت الحاضر

منذو ذلك الوقت ولااعرف شيء  فقط محبوسة في هذه الغرفة حتى هاتفي اخذه وكل شيء  سحقا له اه ماذا  حل بكن روز وكامي كم اشتقت ليكن

# الكسندر
مر اكثر من اسبوعين ولم ارى تلك الفتاة  وشقيقتها امرت  بيتر باحضار معلومات عنهم لكنه لم يجد الكثير  امرت ليو بان يراقب تلك صغيرة وبيتر امرته بروز اتعرفون اضن ان روز وبيتر امصنوعين من العناد والقوى وتضحية اجل قال الي بيتر ان الفتاة لم تبكي ولا تشاجره كل مادخل له وحاول تحدث ويريد خروج تساله عن  شقيقاتها  حقا  هذه فتاة مذهل اذهلتني بقوتها ام ليو فهو يسمع نحيب تلك فتاة كاميليا  في كل اليل وتريد اختها روز و  اوليفيا  سوف تسالوني الماذا لم اعذبهن ان اعذبهن ببعاد عن بعض هكذا سوف يتعذبن معنوين وحساسين الى ان تكشف الحقيقة واعرف من هو والدهن الحقيقة  دخل ليو لي وكان تعب بادي عليه

الكسندر(ببرودة): ماذا بك

ليو: صديقي تقطع قلبي على فتيات انهن يتعذبن غير هذا ليس لد اي منهم لبس لقد  اصبحنا متعفنات

العبة بين يدي قاسي حيث تعيش القصص. اكتشف الآن