العبة بين يدي قاسي

حقيقة ونكران

#الكسندر

دخلت مكتبي واحتسي فنجان قهوة الصباح جاء ليو وكان كل عادة بتذمر وكلام مضحك جلس امامي وقال الكسندر اتعرف اني احبك

الكسندر(ببرودة ): قل ما الديك

ليو: بالواقع لما لا نسهر ليلة يعني لم نسهر منذو سفر الانسة جوليت

الكسندر: حسنا سوف افكر

وبدانا بالحديث قاطعنا دخول بيتر وهو يقول الكسندر لا تصدق ماذا عرفت عن فتيات اجبته ببرودة مصطنعة بينما اغلي او احر من الجمر لاعرف ماذا عرف

بيتر(بتردد): لاعرف كيف اقول ولكن

الكسندر: قل بيتر

بيتر: بالواقع لكن لا تقاطعني

الكسندر: تكلم

بيتر: حسنا اوليفيا و روز ليس بنات عمك بالحقيقة بل بتبني لكن الانسة فيكتوريا والدتهن الحقيقة تعرف الانسة فكتوريا هيا زوجت عمك لكنها سابقا كانت متزوجة ايضا ونفصلت عن زوجها بينما كانت حامل بوليفيا كانت روز صغير الذلك غيرت كنيتهن الى اسم عائلتك ام والدهن فهو آرثر

بقيت مصدوم ايعقل آرثر الذي قتل عائلتي هو والدهن مستحيل لا اصدق اوليفيا ملاك كيف يكون والدها هكذا شعرت بألم في قلبي لا اعرف الماذا ربما الني تذكرت عائلتي كيف قتلت نهضت وامرت نادي روك

ليو : صديقي لا تعمل شيء تندم عليه لاحقا

الكسندر (بغضب ): اندم والدهن قتل ابي وامي وشقيقي اندم ها اندم آرثر الذي خسر شركاتنا اندم
غير هذا هو من اغتصب خالتي ماريا اتريدني ان اسامحه

ليو: لكن ما شان بناته

بيتر: اوافق ليو بهذا

الكسندر: اسمعاني جيدا اعرف كم انتما تحباني لكن هناك امور لا تغتفر

بيتر: ماذا سوف تفعل

الكسندر: حين ياتي روك اخبروه بان يجهز مكانننا الخاص وايضا احضرو الفتاتين انا ذهاب

# اوليفيا

استيقضت على صوت صراخ قادم نحوي وقفت فورا وتجاهلت كل شيء ألمي وجرحي الذي في ساقي بسبب الفئران كان الكسندر ومن غيره فتح الباب بقوة وجرني من معصمي وقال اقسم لك انك سوف تندمين جرني خلفه لكن معصمي المني كثيرا اراهن انه كسر لم يكن لي طاقة على صياح فجاء اصبحنا بسيارة دخلنا لها بمرور مدة وصلنا الى مكان مخيف جدا كنا نسير الى ان توقفنا في مكان او غرفة خالي وقديمة