"عيناك دائي ودوائي وابتلائي وانا المتيم المبتلى"
اسعدوني بالتعليق بين الفقرات 💕
*****************في صباح اليوم التالي اجتمع الجميع على مائده الطعام،ماعدا بيلا ظلت قابعه في غرفتها لشعورها بالحرج الشديد، نهضت السيده لي متجهاً الى حيث ثقع غرفه بيلا، طرقت الباب اذنك بيلا بالطارق للدخول ،ظناً منها انه احد الابناء،لكنها تفاجأت بالسيده لي تحمل بيدها طعام افطار لكلتاهما
قالت السيدة لي بحنان:
" لانك بمثابة الابنه التي لم احظى بها اردت ان تشاركيني طعامي"كانا يتناولان الطعام بصمت مطبق يعم الاجواء ، الى ان قطعت بيلا الصمت معتذره عما بدر منها بالامس،لكن السيدة لي استرقت مقولتها قائله " ماحدث بالامس فل يبقى بالامس"
في هذه الاثناء كانت "بارك هينا" ابنة كبيرة الخدم برفقه صغيرنا وايونغ،بغرفته الخاصه باللعب التي قام بتجهيزها له بيكهيون،لقد احبته على الرغم ان ببادئ الامر لم تتقبله،وان صح القول ظنت بأنه ابن بيكهيون كما يدعي
^عوده الى الخلف^
بعد انهى الطبيب بيكهيون احدى عملياته بنجاج،هرعت اليه احدى الممرضات تخبره بأنه تم جلب وايونغ للمستشفى بحاله غير جيده ،وبلمح البصر اختفى من ناظريها الى قسم الطوارىء ، احتضنه ما ان رأى الاجهزة الطبيه والمغذيات تلتف حوله،لذا عاود الاتصال مره اخرى يصب غضبه على المحامي، بعد مضي شهر تبنى اتم بيكهيون اجراءات تبني وايونغ،ليصبح فرداً جديداً بعائله ليظل يشرف على وضعه الطبي الى ان تحسنت صحته جيداً،كان الامر صادماً ببدايه الامر حين اخبرهم بأنه ابنه، والصدمه الكبرى كانت ل "بارك هينا" حيث انسحبت بهدوء
^لنعد حيث توقفنا^
بعد انتهى وايونغ من اللعب قامت بارك هينا بتغيير ملابسه،واعداد بعض الطعام له،وكعك الفراوله المفضله لدى بيكهيون
أنت تقرأ
سليطه اللسان
Romanceاللعنه السابعه لقلبي حين اسقط دفاعاته امامك اللعنه على ذلك القلب الذي اقسم بأن لايقع بالحب لكنه احنث القسم