Part 16

103 4 40
                                    

"عيناها تجيد ارباكي"

اسعدوني بالتعليق بين الفقرات 💕
****************
في ظل الضوضاء التي احدثتها ذات الشعر الملتهب ، تقدم دونغهي بعضب شديد يعتريه ،مجبراً اياه الانحناء والركوع اعتذاراً لبيلا، ثم وجه نظره الى تلك التي تشاهد بصمت

هو يعلم جيداً ان خلف صمتها غضبا متوقد، لذا انزل سترته المفضل ليضعها عليها،ثم اتجها الى الخارج حيث قرر الذهاب لاحدى الاماكن المفضله لديه
*************
في اسبانيا 🇪🇸:
كانت والده بيلا غاضبة جداً وفخوره بإبنتها في ان واحد،بينما العم انطونيو وزوجته فكانا فخورين بما قالته،بينما الجده تتابع بصمت وتتفحص تحركات الوسيم الذي برفقة حفيدتها

هو يعلم جيداً ان خلف صمتها غضبا متوقد، لذا انزل سترته المفضل ليضعها عليها،ثم اتجها الى الخارج حيث قرر الذهاب لاحدى الاماكن المفضله لديه*************في اسبانيا 🇪🇸:كانت والده بيلا غاضبة جداً وفخوره بإبنتها في ان واحد،بينما العم انطونيو وزوجته فكان...

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

حسناً ، يبدو واضحاً بأن بيلا اكتسبت طباعها من الجده وعمها انطونيو
************
في كوريا 🇰🇷:
بذلك المكان اكتضت الاصوات وعلت الشهقات من الصدمه ، ومنهم من علت اصوات ضحكاته وهتافاته، وهناك من كاد ان يختنق بما يشربه،كل ذلك حدث حول ؤلائك المكتضين حول شاشه التلفاز الكبيره بالقصر

حسناً ، يبدو واضحاً بأن بيلا اكتسبت طباعها من الجده وعمها انطونيو ************في كوريا 🇰🇷:بذلك المكان اكتضت الاصوات وعلت الشهقات من الصدمه ، ومنهم من علت اصوات ضحكاته وهتافاته، وهناك من كاد ان يختنق بما يشربه،كل ذلك حدث حول ؤلائك المكتضين حول شا...

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

على رغم الضجيج الذي دب،لم يمنع صغيرنا وايونغ ان ينام بحضن والده اللطيف،لذا نهض ليصعد به ويضعه في سريره ثم يعود اليهم، ما ان وصل وضعه حتى طرقت بارك هينا الباب بخفه

تقدمت ناحيته تحمل معطفه المفضل بين يديها،بعد ان قامت بتنظيفه اثر استاخه بسبب تنزهه مع وايونغ ،وضعته في مكانه المخصص ثم تمنت ليله سعيده لمربك خافقها ثم انصرفت

تقدمت ناحيته تحمل معطفه المفضل بين يديها،بعد ان قامت بتنظيفه اثر استاخه بسبب تنزهه مع وايونغ ،وضعته في مكانه المخصص ثم تمنت ليله سعيده لمربك خافقها ثم انصرفت

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
سليطه اللسان حيث تعيش القصص. اكتشف الآن