بارت 2

416 15 5
                                    

ردة فعل يونغي أذا قبلتيه

  استيقظ يونغي بينما أعيين تلك الفتاة عليه
  لا تقبل 
  أن تنزلهم ولو لثانية بينما هو يصنع من حركاته   طفل صغير طفل في عمر ٦ لطيف نبست
  تلك الفتاة  الجميلة  القابعة
اخذ يفرك في عينيه بنعاس وهو
  يلقي  التحية
يونغي:صباح الخير  كلماته وتحركاته
وتصرفاته أثرت بقلبها الصغير انهُ لطيف جداً
امسكت ياقة  قميص نومه وسحبته لم يبلي
اي ردة فعل اخذت الجميلة شفتيه كأنها نبيذ
  تفقدها  وتجعل من هذا العالم وهم اخذت تسيطر
على شفته وهو لم يبادر حتى
بأبعادها
  او ب السيطرة اخذت تؤلمه ولكنه أراد أن
تستمتع  بشفتيه أراد أن تعلم لما هو كل مرة
يؤلم شفتيها   
  لأنها تسافر به إلى عالم جميل ووهمي اخذ يتنفس
  بصعوبة فهي اخذت ٥ دقائق تقبله أبعدها عنه
وأخذ يلهث ويتنفس بصعوبة أسفة نبست
  تلك الفتاة بتأسف
  يونغي:لابأس
  انتِ:أنا أحبك
  يونغي:أعلم نبس بأبتسامة بينما القابعة
يخجل  وتغطي وجهها بيديها الصغيرتين اخذها
ذلك الضخم هو ليس ضخم بل هي صغيرة
  امامه   لذلك عندما تنضر له تجده ضخم اخذها
  في حضنه الواسع والدافئ قصتهم رائعة
بصراحة     
  أريد أن أستحم نبست قال
  يونغي:هيا بنا أذن
انتِ:ماذا ؟ لماذا قلت هيا بنا انا فقط مفرد
  ليس معي احد
يونغي:وانا نبس بينما الأحراج يقتل فتاته
انتِ:يونغي انا لا أريد أن استحم لقد غيرت رأيي
حملك يونغي وقال :لا محل للهرب
  انتِ:يونغي أرجوك أنا لا أست..... صمت~
  لأنهُ قبلك .
                    
                                      النهاية🌌

ڤوت بلييز واكتبو في التعليقات شو بدكم ردات
فعل اعرف ان هذي الردة فعل خايس

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Nov 17, 2020 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

ردة فعل مين يونغي 🐯حيث تعيش القصص. اكتشف الآن