وقفت اسمك امام الشركة و نضرت لها و اخذت نفس عميق لكن قاطعها احد من الخلف بعد ان اصطدم ب اسمك
اسمك:يا الا تراه امامك (و هي تلتفت لترى من هذا الشخص )
الشخص:انا حقا اسف(و هو منزل رأسه و يتمسك بقبعته لكي لا تريه و تعرفي من هو)
اسمك:اههههه تايهيونغغغغغ
تاي:اه ماذا هناك( بفزع)
اسمك:انا حقا احبك كثيرا و لم اتوقع يومآ اني سأراك
تاي:اه حقا شكرا لكي،لكن علي الذهاب الان تاخرت،انا حقا اسف(انحى و كان سيذهب لكنكي قلتي)
اسمك :دعنا نذهب معنا
توقف تاي و قال
تاي:ماذا!!!؟
اسمك:انا العضوة الثامنة اسمك
تاي:اه اهلا تشرفت في معرفتك هيا اذا لندخل
وصلتم عند مكتب بينديم كان تاي سيفتح الباب لاكن منعه شهيقك و كان يبدو عليك انكي متوترة
تاي:هيا لا يوجد شي لل توتر منه(بضحك)
اسمك:اه اسفة لاكن لا استطيع السيطرة على نفسي
فتح تاي الباب و القيتم التحية على بيدنيم و جلستم في انتضار الأعضاء
كانو يسألونك اسألة بيدنيم و تاي ليتعرفو عليكي اكثر
بعد مرور القليل من الوقت..طرق الأعضاء الباب و دخلو و على الفور وقفتي و انحيتي لهم و عرفتي عن نفسك
عرفو الأعضاء عن نفسم و احبوكي كثيرا و انتي اكيد تحبيهم من قبل ما تشوفيهم😭
ثم قال بيدنيم هيا الأن ستذهبون الى المسكن تعرفو عن بعضكم اكثر و اسمك لا تخافي توجد غرفة لكي انتي فقطاسمك:حسنا ،شكرا لك
نامجون :حسنا هيا نذهب الأن
خرجتو من الشركة و انتم صامتون
ركبتم السيارة و توجهتم الى المسكن
و طوال الطريق و الصمت يعم المكان ،عندما وصلتم قلتي ل جيمين:هل يمكنك ان تدلني على غرفتي لأني حقا متعبةجيمين: بالطبع تعالي معي
دخلتي غرفتكي و رميتي نفسك على السرير و تذكرتي اللحضة التي اصتمدتي انتي و تايهيونغ ب بعض و ضحكتي و بدأتي بل تشقلب على السرير
عند تاي:
دخل تاي غرفته و جلس على سريره و جلس يفكر ب تلك اللحضة ايضا ثم استعاد وعيه و قال لماذا افكر في هذه اللحضة كثيرا و جلس على هاتفه ثم نهض مرة اخرة و صار يقول انها حقا جميلة ثم يستعيد وعيه و يقول اه تايهيونغ ما بك ركز ثم يرجع ل هاتفه بقي هكذا لمدة الى ان دخل جيمين الغرفة لأنه كان يتشاركها مع تاي،بقي جيمين يلوح ل تاي الذي كان في عالم اخر يفكر ب اسمك الى ان استيقظ على صفعة جيمين اللطيفة له
![](https://img.wattpad.com/cover/244464650-288-k541640.jpg)
أنت تقرأ
احببت العضوة الثامنة
Random(اسمك)فتاة تبلغ من العمر ١٩ سنة كانت تحب او بل احرى تعشق فرقة بتس و بالتحديد تاي فكان حلمها الوحيد ان تلتقي به و في احد الأيام قرأت خبر على الهاتف صدمها.....