تذكير : رفعت ليسا يدها كي تضربها لكن أمسكت ليا يدها و دفعتها انتهاء التذكير . ليسا بغضب : كيف تجرئين على امساكي يدي ليا بغضب : وانتي كيف تجرئين على رفع يدكي عليها ليسا : هذا ليس من شأنك و من تضنين نفسك لتتكلمي معي بهذه الطريقة ليا : انا صديقتها ليسا بسخرية : هل كونت الصداقات بالفعل ليا : أجل وأنا هي صديقتها هل لديك مشكل ليسا بغضب: من تضنين نفسك ليا : لقد سبق و قلت لك أنني صديقتها اغربي عن وجهي و لا تتجرئي أن تلمسيها مجددا افهمتي ليسا بغضب : تشه متعجرفة هيا بنا يا بنات ليسا في نفسها : ستندمين ذهبت ليا إلى ليندا و وجدتها تبكي فعانقتها لتهداها ليا بحزن : لابأس لا تبكي أرجوك ليندا ببكاء: شكرا لك لولاك لكانوا تنمروا علي و كنت صأصبح ضحيتهم الرابعة ليا : لابأس هذا شي يفعله الأصدقاء ليندا : شكرا لك لا أعرف ماذا سأفعل لولاك بقيت ليا تهدأ ليندا إلى أن هدأت ... انتهى اليوم الدراسي و حان وقت العودة أتى السائق و أخذ ليا للمنزل ... في المنزل : ليندا : مرحبا أمي مرحبا ابي س.ة.بارك بلطف : مرحبا بنيتي هيا غيري ملابسك و تعالي لتاكلي ليندا : حسنا س.ة.بارك : لكن لماذا ملابسك متسخة؟ ليندا بتوتر : فقط انزلق كاس العصير من يدي و انسكب علي س.ة.بارك: حسنا انتبهي المرة القادمة ليندا : اراسو اوما ... صعدت ليندا إلى غرفتها و غيرت ملابسها إلى ملابس مريحة ملابسها:
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

و نزلت إلى والديها على المائدة: س.ة.بارك : كيف كان يومك الأول عزيزتي ليندا: لقد التقيت بصديقة لطيفة س.بارك : كونت الصداقات من أول يوم ليندا : أجل و اسمها ليا أنها لطيفة حقا س.ة.بارك : كوني حذرة من الرفاق السيئين عزيزتي ليندا : لا تقلقي امي انها لطيفة حقا أكملت ليندا أكلها و وقفت كي تذهب إلى غرفتها لكن اوقفتها امها س.ة.بارك بتعجب : هل انتهيت بهذه السرعة؟ ليندا : نعم امي لقد شبعت س.بارك : إلى أين تذهبين؟ ليندا : سأنجز واجباتي تم انام س.ة.بارك : حسنا ليلة سعيدة عزيزتي ليندا : ليلة سعيدة امي ... صعدت ليندا إلى غرفتها وانجزت واجباتها ... ليندا في نفسها: و اخيرا انتهيت والآن إلى النوم
