أحبك كيم تايهيونغ +18🔞

أحبك كيم تايهيونغ 8 :

كانت ليا تريد الذهاب إلى جيمين لترا الاوراق لكنها تعثرت
وكانت ستسقط لولا ان امسكها جيمين فسقطت في حضنه
و أدارت يديها حول عنقه خوفا من السقوط على الارض
وكان لا يفصل بينهما سوى بضع سنتيمترات
- - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - -

Jimin pov :
يا الاهي لم هي جميلة لهاذا الحد انا حقا اريد امتلاكها و اريد فقط قبلة
من هذه الشفاه المنفوخة ورائحتها قد ادمنتني على عشقها مستحيل
لقد أصبت بمرض العشق لا محالة ااااخ عليك يا تاي كله بسببك
And jimin pov :

Lia pov :
أوه لم هو وسيم للغاية عن قرب و شفاهه اريد فقط قبلة منها انها تثيرني أنتظر لم قلبي يدق لهذه الدرجة هل يعقل انني أحبه اااخ انزعي هذه الأفكار من رأسك ليا لا تريدين أن يحدث لك مثل ليندا صحيح ولكنه وسيم
And Lia pov :

لاحظ جيمين شرود ليا فابتسم : ليا .. ليا .. هل تسمعينني ؟
ليا بشرود : اريد فقط قبلة واحدة من شفاهك المنفوخة
جيمين و هو يحاول كبح ضحكته: ليا هل انت بخير
استفاقت الاخرى من شرودها بوجهها الأحمر كالطماطم : اه نعم جيمين انا بخير .. نعم بخير ( وهي تحاول عدم النظر في عينيه من كثرة احراجها )
ليا بتوتر : ام انا .. سوف .. اريد الذهاب إلى الحمام .. نعم الحمام إلى اللقاء
جيمين بابتسامة : إلى اللقاء
دخل تاي إلى المكتب فوجد جيمين يبتسم
تاي : لماذا تبتسم
جيمين : لا شي لماذا أتيت
تاي : كنت أبحث عنك ولم أجدك في المكتب فوجدتك هنا يا ترى ماذا كنت تفعل (بخبث)
جيمين : لم افعل شي أيها المنحرف ولكن لما كنت تبحث عني
تاي : كنت أريد ان اقول لك ان تحضر إلى اجتماع مهم
جيمين : حقا
تاي : أجل ... الاجتماع لقد تاخرنا
جيمين : هيا بسرعة هيا
في الاجتماع :
ليندا : مرحبا جميعا اجتمعنا اليوم لكي نرى اقتراحاتكم على الماركة الجديدة اسمعوني ما لديكم
جيمين : اقترح أن نسميها شايني ما رأيكم هل هذا الاسم جميل أليس كذلك ليا ( وهو ينظر لها بخبث )
ليا بتوتر : اه ... نعم ..اسم جميل ( تتكلم وهي تحاول عدم النظر إليه )

انتهى الاجتماع باتفاق الكل وذهب الكل إلى مكتبه إلى جيمين الذي
تبع ليا لمكتبها وحاصرها على الحائط
ليا بتوتر : ماذا تفعل جيمين ابتعد
جيمين : لما تتجاهليني
ليا بتوتر : متى .. متى ..تجاهلتك انا .. لم اتجاهلك.. ابدا
جيمين : هل هذا بسبب ما حصل في الصباح
ليا بتوتر : لا .. ماذا حصل .. في الصباح .. انا.. لا اذكر
جيمين بيأس : لم لا تفهمين يا ليا انا أحبك لا بل أموت فيك متى تفهمين هذا
ليا بصدمة : هل .. هل .. هذا صحيح جيمين
جيمين : و هل تريني اكذب اتمنى اتمنى فقط ان تبادليني المشاعر
ليا بجدية : جيمين اظن لا انا أيضا أحبك بل أعشقك و اموت عليك
جيمين : أجل كنت اعرف لا .. ماذا ماذا قلت للتو هل سمعتك تقولين احبك او انا مخطئ
ليا : لا لست مخطئ ابدا انا حقا أحبك و أعشقك
جيمين بفرح : انا أيضا عزيزتي
فقبلها جيمين قبلة تعربر عن مدى حبه و شغفه لها فأحسن ليا انه حقا صادق في كلامه و لا يتلاعب بمشاعرها لأنها رأت الحب يشع من عينيه
فصل جيمين القبلة لاحتياجهم للهواء
جيمين : ما احلى طعم شفتيك انها كالنبيذ
ليا بخجل : يا توقف ان تخجلني
جيمين : احب خجلك صغيرتي
دخل عليهم تاي فابتعدت ليا بسرعة عن جيمين وفعل جيمين المثل
ليا : مرحبا تاي ماذا تريد
تاي : هل يمكننا تناول الغذاء اليوم في مطعم *** هناك موضوع اريد أن أتحدث فيه معك ارجوك
ليا : ماهو هذا الموضوع المهم يا ترى أمم
تاي : حتى المطعم و ستعرفي هل ستاتين
ليا : اكيد حسنا سآتي
تاي : شكرا انا ذاهب لنلتقي هناك
ليا : حسنا إلى اللقاء
خرج تاي من المكتب فنظرت ليا و جيمين الى بعضهم باستغراب
ليا باستغراب : يا ترى ما به
جيمين باستغراب : ما هو هذا الموضوع المهم الذي قاطعنا عما كنا نفعل
(ينظر إلى ليا بخبث )
ليا : ماذا جيمين لم نكن نفعل شي
جيمين بخبث : لم نفعل شي أمم اذا لنفعله الان
ليا : ماذا لا جيم .. قاطعها جيمين بقبلة حارة على شفاهها الكرزية
( هلا بالسناقل عايزين اندومي ☺)
في المطعم :
ليا : مرحبا تاي ما هو الموضوع المهم الذي تريد التحدث بشأنه أمم
تاي : لناكل اولا
جيمين : أجل فأنا اتضور جوعا
بعد ان وضع النادل الطعام و بدؤا بالأكل
ليا : اذا
تاي : ماذا
ليا : ماذا تريد أيها الأحمق
تاي : او أجل انا اريد طلب صغير هل يمكنك
ليا بنفاذ الصبر : ماذا تريد
تاي : انتي صديقة ليندا منذ الصغر صحيح
ليا : أجل اذا
تاي : اذا فلابد انك تعرفين ماضيها صحيح
ليا : ماذا تاي هل جننت انت فعلا أتريد أن يحكم علي بالإعدام صحيح
تاي : ارجوك اعدك اني لن أقول لأحد ارجوك اعدك ها
ليا : لا أستطيع تاي
جيمين : ارجوك حبيبتي أن تاي .. هل اقول
تاي : لا فائدة من إخفاء هذا السر
جيمين : ان تاي يحب ليندا و يعشقها منذ اول مرة راها لهذا يريد ان يعرف ماضيها كي يعلم كيف يعيدها كما كانت في الماضي هل يمكنك ارجوك عزيزتي ها
ليا : هل حقا تحبها تاي
تاي : أجل و كثيرا انا أعشقها و أعشق كل شي فيها
ليا : اذا عدني ان قلت لك سوف تسعدها ولن تتخلى عنها
تاي : أجل اعدك حقا
ليا : أشعر انك صادق حقا اذا سأقول
تاي : شكرا لك حقا
ليا : اذا سأبدأ ... في البداية عندما أتت ليندا للجامعة لأول مرة كانت وحيدة ولهذا تقدمت لصداقتها فأصبحنا صديقات و كانت لطيفة وسعيدة حقا ولكن كانت تتلقى التنمر يوميا من طرف متنمرة الفصل ليسا و بما انها خجولة و غير شجاعة كنت دائما ما أدافع عنها وبعد بضعة ايام قالت لي انها اصطدمت بفتى في الرواق فاعجبت به و لكنها لم تكن تعرف شي عنه فعاتبتها على إعجابها بفتى لا تعرف اسمه حتى و في المساء دعوتها للذهاب للنادي وأنا حقا نادمة على هذا لانني تركتها فقط 5 دقائق لاذهب للحمام و في هذه الاثناء كانت قد التقت بنفس الفتى الذي اصطدمت به في الصباح فتعرفت عليه وكان اسمه هو تشان فكذب عليها بقوله انه يحبها رغم انه التقى بها فقط في الصباح و ليندا كالحمقاء قد صدقته بما انها معجبة به ايضا فعرض عليها الذهاب الى فندق قريب من النادي و بما انها كانت ثملة فقد قبلت و مارسوا هناك فكان تشان أول من لمسها و اخذ عذريتها و لكنه فقط رماها بعد ان انتها منها لأنه في الصباح عندما التقت به وجدته يخونها مع فتاة اخرى وقال لها انها مجرد ليلة عابرة و هي بالنسبة اليه مجرد عاهرة خلص نفسه فيها وبعدها بايام ماتت امها بمرض السرطان فتزوج والدها بمراة اسمها مريندا وسافر بعدها الى الصين لرحلة عمل وهنا استغلت ميريندا الفرصة و بدات تعذبها و تضربها و تعاملها كالخادمة فلم تستطع ليندا تحمل معاملتها القاسية فهربت من البيت وبدات تسكن معي وبعد شهر علمت ان والدها قد اتى الان من الصين فذهبت الى البيت رغم انها كانت خائفة من ميريندا ولكنها تحملت و عندما وصلنا للبيت وجدت البيت مليء بالناس فظنت انها مجرد حفلة بمناسبة عودة والدها لكنها في الحقيقة كانت جنازة بسبب أن الطائرة التي ركب فيها والدها قد سقطت في البحر و كانت هناك فقط وصية من والدها تقول بأن ثرت الشركة لأن والدها لا يثق في ميريندا و لم تستطع خيانة ثقة والدها فقبلت لكنها لم تستطع تحمل كل ما مر عليها ومنذ وفاة والدها لم تذرف ولو دمعة واحدة بسبب أن قلبها قد تحجر ( ليا ببكاء ) انا حقا أشفق عليها لقد مرت بالكثير حقا
تاي : اعدك ليا انني ساسعدها و اجعلها أسعد فتاة في العالم اعدك
ليا ببكاء : هل تعدني
تاي : اعدك ...

البارت طويل ما هيك شكرا كثير عالدعم يا احلى متابعين بالدنيا شكرا
كثييييييييييييير احبكم 😢😘