يعلن مطار القاهرة عن وصول الرحلة رقم 133 من امريكا الي مصر ( بصو هو أي هبد و خلاص عشان انا معرفش ب صراحة هو ايه اللي بيتقال)
ليهبط هؤلاء الثلاثة من الطائرة الي ارض الوطن فها هم قد عادو بعد غياب سنوات ليتطلع لهم الجميع ب انبهار من كتب الجمال المتحركة هذه لتذيدهم تلك النظرات غرورا ل يقوموا ب إنهاء أوراقهم و يخرج بكل غرور ليجدو أسطول من الحراسة في انتظارهم و عمهم محمد ينتظرهم ليلمحهم محمد و يشير إليهم ليركبو معه متجهين الي القصر او لنقل متجهين ل احياء قلوبهم مرة أخري.
عودة الي الياس : فبعد أن وصل الياس و زين الي المنزل ذهب كل منهم لأخذ حمام دافئ عند الياس: دخل الياس الغرفة لينظر إلى كل انش فيها ليجدها مغطاة كلها ب اللون الأسود فهو من عشاق ذلك اللون مثل بطلتنا حور ليدخل الي الحمام ليستحم و يخرج ويرتدي ملابسه و يخرج من الغرفة ل يقابل زين و هو ينزل الدرج هو الآخر
ملابس الياس و زين ⏬
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
بينزل الدرج ل يجد جميع العائلة مجتمعه في انتظار ابنتا عمهم ليجلس هو وزين أيضا يتشاورا في أمور الشركة .
في الناحية الاخري تجلس منال و ابنتها أنجي منال : يا بت شدي حيلك عايزاكي توقعي الياس و يتجوزك مش عايزين فلوسه دي تخرج من ادينا .
انجي : طبعا يا ماما بس انا مش عارفة اعمل ايه ده انا عملت معاه البدع و هو و لا هو هنا.
منال بغضب : مليش فيه اعملي اي حاجة ان شالله يتجوزك ب فضيحة .
انجي : ماشي يا ماما
كانت منال ستتكلم لكنها سكتت عن الكلام عندما وجدت محمد يدخل من الباب ليقف الجد لينتبه كل من يجلس ليدخل محمد و يدخل ورائه فتاتان و شاب ينظرون ببرود للجميع بينما قد هام بطلنا وغرق في بحر فيروزتها .
كانت حور تنظر لهم لتري في اعين الجد و الجدة نظرة اشتياق و حب اما في اعين الياس ف رأت نظرة لم تفهمها كثيرا لكن هو سرعان ما اخفي نظرته عندما لاحظ انها تنظر لاعين كل منهم من دون علمهم ليحل محلها نظرة البرود لتبتسم ابتسامة صغيرة لا تكاد تري لانها علمت انه اخذ حذره منها و كانت تنظر الي منال و انجي لتراهم ينظرون لها نظرة كره و حقد ل تعلم ان عليها اخذ حذرها منهم اما انجي ف كانت تنظر لها ب كره لانها اجمل منها بكثير و لانها رأت نظرة الياس اليها و منال فهي تكره حور جدا لانها كانت تكره امها جدا حتي انها حاولت قتلها عدة مرات و لكن لم تفلح .
