آحلام بريئه 🥀💔
للكاتبه / آمنه مهدي. البارت السادس،.......... خديجه بوستنه ولتگولن الجنه شي اخاف تحجي وتفتن تصرفن بطبيعه واذا سألوه عني كولن مندري بيها چنه نايمات
احنا صدك تلفلفنه ونمنه سوينها هوسه وحده نايمه ع رجل الثانيه عبالك 11 وحده مو 6
خديجه تخابر محمود وتكله شحن ماعندي،وين الگاك اتفقوا ع مكان طلعت خديجه
محمود / اني آحـبُ:* خديجه م̷ـــِْن الطفوله عشقي خديجه خطبتها اكثر م̷ـــِْن مَـرّھٌ ابوها ماقبل اتزوجها هسه راحت فصليه
مستحيل اعوفها
مها// ماغمضت عيني نوم خايفه ع خديجه بلكي تشرد وتروح ع حبيبها طبت مره النه ضخمه نايمات وصله م̷ـــِْن الكبر تنام عليجن طلعت وسدت الباب گعدت ع الصلاه سمعت ضجه وصوت زلم وطلق ناار
ييي شتغلت العراضات الجو بارد توضيت بالغرفه كعدت اُصًلًيےّ،واندعي الخديجه •اللّـہ̣̥ يخلصها وينجيها بده ضوه النهار يطلع والشمس تشرق تقريبا الساعه ب 6 ونص رجعت ع مكاني انام حطيت راسي ندفرت الباب طبوا النه زلم احنا تطافرنه كلمن لبست حجابها وغطت روحها
امشن تعالن بسرعه يله يله ويكفخ بينه رحنه بسرعه طلعنه ع الطارمه الغرفه منعزله بالطارمه كبالها باب المطبخ ومنا حمام وراها حديقه
طلعنه اجوي زلم 4 شايلين بطانيه نزلوها بالكاع خديجه سابحه بدمها الزلم متكومه بالباب والنسوان تباوع م̷ـــِْن باب المطبخ
باوعت ع وجها مبتسمه وعيونها فاتحتهن لون عيونها يجنن اصفر وبي خط خضار فقدت ضليت جامده بمكاني بس اباوع ع عيونها احس بيهن فرح مغتصب بيهن حلم مسلوب شنو جان حلمها بسيط كلش درت وجهي ع فرح وجها مدنفش خدودها كبار الشرايين مبينه لان بيضه لزمت دكت ع خدودها لمن طلع دم استبرق مخليه حجاب ع حلكها وتبجي وايد الثانيه ساده عيون جنه زهراء ضلت تتقيئ وداخت وگعت بالكاع
رجعت عِيوني ع وجه خديجه واكفه ماعرف دموعي وين راحت اجه رجال يدفع بينه شووفن اي وحده تشرد ه̷̷َـَْـُذآ مصيرها ويأشر ع خديجه سحب جنه وخرري عنها وخري خلي شووف هديها اذا شردتي نكتلج جنه تهز براسها وخايفه
شالوها احس روحي نشالت وياها بنينه مثل الورد تضحك للهوه ناادره وحلوه راحت راحت جوه التراب شنو ذنبها
رجعونه ع غرفه كعدت فرح تنوح ع صديقه طفولتها وتضرب براسها بالحايط طلعت شعرها گطعته ڱڵـه. وتكلها كتلج لترحين وج لترحين
راحت الها استبرق
ابتلت استبرق اختها تخربطت وجنه تبجي وفرح فقدت تحير ألمن تروح
دخلت علينه مره وثنين بنات وحده م̷ـــِْن البنات اشرت عليه هاي يمه قويه مابيها شي متخاف. تعالي انتي عليه گومي،وانتي هم ع فرح متدري اني الخوف سلب روحي وجه خديجه كلما اغمض اشوفه نفس گوه اتنفس
گمنه وراها فرح منتهيه م̷ـــِْن البجي،وللطم صعدنه بسياره اخذونه ع بيت مَـرّھٌ تلگتنه يله يله تعالن للحمام دخلنه خديجه بالحمام فرح طگت بجي دخلنه المره نزعنها ملابسها خلي نغسللها حتئ يدفنوها
مهاا // لَيــِْ♡̷̴̬̩̃̊ـِْش. احنا نغسللها مياخذوها ع المغيسل
المره / وج رادوا هيج يدفنوها هي وهدومها بس الشيخ ماقبل كال نغسلها ونصلي عليها وندفنها
نزعناها اني وفرح شكينه دشداشتها صلخناها بدت المره تجلف جسمها بليفه بس راس خديجه مشدود ڱڵـه. بوصله والدم يطلع منه دارتها ع بطنها ضهرها بي اثر طلقه مكانها كلش جبير وازرگ صاير مكانها اني وفرح وحده تباوع بوجه الثانيه بداخلي اگول شعجب بسرعه ماتت الضربه بضهرها
كالت شيلنها يالله
شلنها حطينها ع گواني مال طحين بره الحمام بدت المره تلفها بوصل بيض فتحت الوصله عن راسها مسحت وجها عن الدم بوصله وماي دارت راسها طفرنه اني وفرح وصلينه نتصارخ ونلطم وشردنه
راسهاا فارغ ماكو مخ ولا شي بس وجها ضال شعرها ڱڵـه. ماهوه غطه راسها طاير
فرح دكت ولطمت واني ابجي وارعش مثل السعفه
المره منتضره احد مالفت راسها
ندكت الباب امم محمد ام محمد كملتي مخها ماهوه يمكن الچلاب ماكلته چفنيها حتئ ندفن
الصوت يرن بأذني م̷ـــِْن يكول ماكلته الجلاب