كاي:"اخيرا وجدتك جلالتك........."ليبتسم بخبث أخر كلامه......... فجأة ضهر خلفه والدها....ليدوي صوت صفعة قوية على خديها....امسكت مكان الصفعة و هي تناضره بخوف....
يونجي:"ابي.........."
والدها:"و لا كلمة عقابك بالمملكة سترين كيف تتجرئين على عصياني اوامري و الهرب......هل وصل بك الأمر لتسرقي العقار لعالم البشر كله لأجل هدا الحقير........."
يونجي:"لا ابي.......لا....لا اقسم لا دخل له لا تؤديه ارجوك........ اقسم لك أنه لا يعرف شيئ......ارجوك أبي لا تؤديه.........ارجوك.....يأتي معك و لن ارجع ابدا......ارجوك أبي.......ارجوك......"
رق قلبه قليلا لترجيات ابنته ليردف:
والدها:"حسنا أنه فاقد الوعي فقد. هيا امحي ذاكرته و تناولي هدا العقار لتعود حورية مجددا.......هيا بسرعة"أنهى كلامه بصراخ
اقتربت من دالك الغائب عن الوعي و دموعها تأخد طريقها دون توقف امسكت وجنتيه و همست ب:"احبك يونقي احبك للابد لن انساك ابدا شكرا على كل شيئ و آسفة" طبعت قبلة على شفتيه لتتمتم ببضع كلمات و مسحت على فروة رأسه ازدادت شهقاتها لتبتعد عنه و بقيت ترمقه بأسف و حب
والدها:"هيا بسرعة مادا تفعلين....."
يونجي:"احبك يونقي وداعا......"لتركض عند والدها و تشرب العقار دون أن تنضر ورائها لتقفز بالماء مباشرة.......
✨🌌 بعد مدة🌌✨
استيقظ بألم شديد برأسه..... ليمسكه و ينظر حوله
يونقي:"مادا افعل هنا يهدا اليل؟..........هل نمت هنا.....و لكن متى جئت إلى هنا؟؟.. اااالللخ مادا يحدت لي......" توجه نحو منزله ليدخل غرفته....وقف أمام الخزانة ليلمح نفسه في المرأة.....
يونقي:"ما هده العلامات.....انها علامات الملكية....هل تم اغتصابي ام مادا.....ساجن حقا من الأفضل أن تخلد للنوم ... سوف أسأل تايهيونغ صباحا عما يحدت معي...."
تايهيونغ:"هل انت بخير يونقي...."
Oups ! Cette image n'est pas conforme à nos directives de contenu. Afin de continuer la publication, veuillez la retirer ou mettre en ligne une autre image.
يونقي:"أجل تاي لقد سألتني هدا السؤال مليون مرة ..اريد فقط ان اعلم من اين جائت علامات الملكية هده....."
تاي:"ههههه لقد اغتصبتك...."
يونقي:"ليس وقت مزاحك الثقيل ايها الوغد....أنا جاد"
تاي:"انها مجرد قرصات مني أردت أن أقوم بمقلب فقط"
يونقي:" كنت اعلم انها أفعالك ايها الحقير ..اقسم انك ستندم.......انتظر توقف الى أين أنت داهب......"و ركض خلفه.......
🌊في أعماق البحر🌊
ايرين:"توقفي عن هدا يونجي.لقد مرة اسبوع..و انت على هدا الحال ستمرضين هكدا......."
يونجي:"اتمنى الموت يونجي.....أنا لا أستطيع العيش من دونه بعد أن وجدته.......لو ترين ايرين يملك عيونا حادة و سوداء كسواد الليل و ابتسامته و كأنه مجرد طفل صغير لقد احبني و كان يفعل كل شيئ اطلبه منه و لكنني محوت داكرته بكل بساطة و هربت خوفا عليه.......لما يحدت معي هكدا...اتمنى الموت حقا....."فجأة أتى والدها
والدها:"هل مازلت تبكين من أجله.."
يونجي:"ابيييييي انحنت باحترام له...."
والدها:"ستتزوجين بعد غد بكاي و لا اريد اي نقاش و تجرئي و اهربي تانية اقسم اني ساقتل دالك البشري امامك...."ليدهب و يتركها تغرق بدموعها.......
