مجددا 💖🧜

355 24 12
                                    

تسيير بجانب الشاطئ. بعد أن هربت من بعض الشبان المتحرشين

لتردف: يا الهي لقد بدأ الظلام يحل و الكل ينضر لي وكانني مجنونة..... الى أين سادهب أشعر بجوع الشديد و الخوف...... مادا لو عاد أولائك الشباب مجددا... و ان بقيت على الشاطئ سيكشف والدي مكاني.... هل اعود بدالك المنزل واختبئ هناك.... مادا أن قتلني دالك الشاب الوسيم لأنني ضربته و سرقت قميصه

 مادا أن قتلني دالك الشاب الوسيم لأنني ضربته و سرقت قميصه

Oups ! Cette image n'est pas conforme à nos directives de contenu. Afin de continuer la publication, veuillez la retirer ou mettre en ligne une autre image.

-ساختبأ بحديقة منزله و لن ادعه يراني..... فليس لدي مكان آخر اختبأ فيه...

يجلس في شرفة المطبخ بعد أن اعد العشاء، ينظر إلى الأمواج تتصارع في ما بينها، و نسمات الهواء تلفح وجهه

يجلس في شرفة المطبخ بعد أن اعد العشاء، ينظر إلى الأمواج تتصارع في ما بينها، و نسمات الهواء تلفح وجهه

Oups ! Cette image n'est pas conforme à nos directives de contenu. Afin de continuer la publication, veuillez la retirer ou mettre en ligne une autre image.

فجأة سمع صوت خطوات، فتوجه نحوها
يونقي:"و اخيرا شرفت سيد كيم.... اين كنت طول اليوم......"

تاي:" أنا آسف كان لدي بعض الأعمال... هل العشاء سأموت من جوعي....."

يونقي:"هل احضرتني هنا لتكون خادمة لديك ايها الحقير.... "

تاي:"ساستحم و اعود بسرعة...." و فر هاربا من غضب صديقه

يونقي:"اللعنة عليك......"ثم توجه نحو غرفته ليحظر هاتفه...

في دالك الوقت كانت تطل من نافذة الحديقة، تراقب غرابي الشعر ،

في دالك الوقت كانت تطل من نافذة الحديقة، تراقب غرابي الشعر ،

Oups ! Cette image n'est pas conforme à nos directives de contenu. Afin de continuer la publication, veuillez la retirer ou mettre en ligne une autre image.

خصلات شعره تتراقص. بخفة مع نسمات الهواء،ملامح الحادة و بنيته القوية لتهس في نفسها

يونجي:"اقسم اني لم ارى اوسم من هذا الشاب..."
لتضع يدها على خدها و بقيت تراعي كل تحركاته حتى اختفى من أمامها....... عبست بخفة ثم جلست فوق العشب، تمسد على بطنها الدي يصرخ من الجوع خاصة بسبب تلك الرائحة اللديدة التي تأتي مما طبخه يونقي.... لم تستطع المقاومة أكثر لتتسلل للمطبخ...... عندما لاحظت عدم وجود أحد فيها

يونجي:" ااااااممم يبدو لديد.... ياكل فقط القليل لكي لا يلاحظوا......." لتهجم على الاكل بشراهة ملطخة ملامحها و ثيابها.....
فجأة سمعت خطوات قادمة.... لتختبأ تحت الطاولة وهي تمسك المقلاة....

تاي:"أكاد اموت من جوعي...." ركض نحو الصحون ليجدها فارغة.....

تاي:" اين دهب الطعام....... ميييييييييييييييييييين لعنة يوووووووووووووونقييييييييييي، ساقتك اليوم اين انت..."

يونقي:"ما بك امتد تصرخ كأنك امرأة ستلد....ههههه"

تاي:"و تضحك ايضا...... اين الطعام كيف تتناوله من دوني"

يونقي:"مادا تقصد أنا لم اكل شيئ بعد...كنت في غرفتي و لتهيت بهاتفي....." اقترب ليطل على الطعام ليجد سوى البقايا......

يونقي:" هاااااااا اين اختفى الطعام...."

تاي:"هل تدعي الغلال الان......هل تخبئ وحشا في بطنك....بالصباح ايضا وجدتك قد التهمت سلة الفواكه كلها"

يونقي:"اللعنة عليك تايهيونغ لست أنا .......لا بد أنها اللصة.....لا زالت هنا....."

تاي:"عن اي لصة تتحدت...... "

يونقي:"لقد اقتحمت غرفتي في الصباح و سرقت قميصي المفضل و ضربتني بالمقلاة و فرت هاربة..."

تاي:"ضربتك بالمقلاة ...هههههههه لقد اضحكتني حقا"وهو يمسح الدموع المزيفة

يونقي:"هاهاهاهاهاها مضحك جدا........وغد.....هيا دعنا نبحث عنها سابقتها درسا ان وجدتها..."

ابتلعت لعابها بخوف بعدما سمعت ما قاله و بدأت ترتجف من تحت الطاولة......
دهب تاي يبحت في الغرف و يونغي في المطبخ و الشرفة.... ليسمع تحركات خفيفة لم تكن سوى جميلتنا تحول الهروب......

يونقي:"هاااااي انت توقفي... لن تهربي هده المرة من يدي..."ركض إليها و امسكها ..... حاولت ضربه بالمقلاة و لكنه امسكها و أحدها منها ليردف: ليست هده المرة الان ستخبريني من انت و مادا تفعلين هنا...."

يونجي:"دعني ارجوك .........لا تأكلني...... دعني ادهب......"

يونقي:"هههههههه مادا اكلك

Oups ! Cette image n'est pas conforme à nos directives de contenu. Afin de continuer la publication, veuillez la retirer ou mettre en ligne une autre image.


يونقي:"هههههههه مادا اكلك.......هل تريني وحشا امامك هههههه الان تأكدت انك مجنونة...."

يونجي:"أنا لست مجنونة يااا هدا أنا أميرة...."

يونجي:"هههههههه حقا...... و انا الامبراطور...هههه... و لأن كفي شقاوة و أخبريني من انت.... هل انت لصة"

اقترب منها ليركز في عيناها بنضرات حادة....... و هي تبادله دون أن ترمش حتى...... ارتخت ملامحه و هام وسط بريق عيناها و هي ليست أقل منه...كأنها غارقة بسواد عيناه......بدأ قلبها يدق بجنون و أنفاسها تتتقال.... لدرجة أنها دهشة من نفسها....
أسمرا على تلك الحالة
دو ن نبس حرف واحد.....ليقاطعهما صوت تاي فجأة: هل امسكتها يونقي.......

اتمنى يعجبكم البارت 🤗
و تتفاعلوا معي💖🧜

حورية البحر العاشقة😈😈😈 Où les histoires vivent. Découvrez maintenant