🌈My Badass Secretary /yizhan/

CH 1

مرحبا ارجو قرأت هذه الرواية خلال اسبوع بدأ من اليوم 3/20 اسفه، الكاتبه تريد مني حذفها، ولا تتكلموا على الكاتبه لكل شخص سبب لحذف رواياته، طبعا هذه الروايه والاخرى وهي
The Virgin Mafia

اسفه وشكراً للجميع❤️

"أخرجي من هنا ! أنتِ مطروده !"

"سيدي من فضلك ، لا ، اسمح لي أن أشرح"

"لست بحاجة إلى تفسيركِ !" يضرب وانغ ييبو يده على طاولة عمله ويدلك صدغه .

حاولت السكرتيره التوسل مرة أخرى ، فالشركة لديها أفضل فائدة للموظفين وراتب مرتفع لكن الرئيس التنفيذي هو شخص لا يرحم ، غادرت السكرتيرة من مكتبه ، وهي تبكي ويدها على فمها .

سائقه - حارسه الشخصي- لم يكلف نفسه عناء الرد ، إنه يعرف رئيسه منذ عشر سنوات بالفعل ، وهذا النوع من السيناريو أو موقف رئيسه ليس جديدًا عليه ، يتظاهر بأنه لم يسمع أو يشهد أي شيء .

هذه هي المرة الثانية التي يطرد فيها سكرتيرته في غضون ثلاث سنوات بصفته الرئيس التنفيذي لشركة مؤسسة وانغ ، كما قرر سكرتير والده التقاعد بعد وفاة والديه ، سكرتيره الأول الذي عمل بالفعل لمدة عام واحد سكب القهوة على الوثائق المهمة التي يحتاج لمراجعتها للتوقيع ، وانغ ييبو لا يحب هذا الشخص الخرق ، وقد قام ذلك الشخص في وقت سابق بحذف البيانات التي يحتاجها لهذا اليوم عن طريق الخطأ ونسي عمل نسخة احتياطية .

بالنسبة إلى وانغ ييبو ، الوقت من ذهب ، إنه لا يضيع الوقت عندما يتعلق الأمر بالعمل ، ولا يضيع وقت شخص آخر وبالنسبة له ، في كل وقت وجهد يبذله في هذا الأمر يجب أن يقدم الرعاية المناسبة والتركيز والاهتمام .

هذه هي الطريقة التي يقدر بها موظفيه ، مع إعطاء أهمية للوقت الذي يقضونه في كل ثانية من أعمالهم ، يجب أن يكون كل شيء مرتبًا ومنظمًا ومرتبًا وكل الأشياء المطلوبة لإنهاء اليوم يجب أن يتم إنجازها اليوم ، لا تتأخر ، قواعد بسيطة يريد فقط أن يتبعها الجميع .

وإذا لم تتبع هذه القواعد ، فإن كلمة 'رحمة' ليست في مفردات وانغ ييبو ، تدفع شركته راتباً مرتفعاً ولا يحب إهدار المال على موظفين لا يركزون ويتقاعسون في مكتب شركته .

توفي والديه عندما كان عمر 22 عامًا ، لم يكن يتوقع تحمل هذه المسؤولية الضخمة في سن مبكرة جدًا .

في ذلك الوقت ، كان يستمتع بما يفعله كل مراهق عادة ، قضاء وقت ممتع مع الأصدقاء ، ووقت الفراغ مع هواياتهم ، وسباق السيارات ، والتزلج ، وكرة السلة ، ولكن الوقت الوحيد المتاح له الآن هو القيام بالتمرين في منزله ، إنه لا يتذكر حتى متى كانت آخر مرة خرج فيها مع أصدقائه ، علاوة على ذلك ، لم يختبر أبدًا الدخول في علاقة ، حسنًا ، هذا الشيء لا يجب إجباره على أي حال .