قتل أخي الأصغر الإمبراطور وجاء لرؤيتي.
كان يوم ربيعي مشمس.
لافيل تقف بجانب نافذة المكتب البيضاوي منذ الصباح ، تحدق في شعرها الوردي الطويل ، واقفة في وضع غير مضطرب ، ابتلع كبير الخدم للكونتيسة ساتون سعالًا جافًا دون سبب.
نظرت لافيل الى النافذة بنظرة تعبر عن نفاد صبرها إلى خادمها الشخصي وسألت مرة أخرى السؤال الذي طرحته منذ فترة قصيرة.
"ألم تسمع بعد شيئا عن إيدي؟"
"نعم ، كونتيسة ، ليس بعد…"
"أين هو بحق الجحيم في مثل هذا الوقت؟"
أدارت لافيل رأسها لمواجهة النافذة مرة أخرى لأنها كانت قلقة على شقيقها.
- إيدي -
الذي لم تره منذ أيام ، لم تكن مضطربة أبدًا في أي شيء ، لكنها لا تستطيع أن تكون هادئة اليوم.
الليلة الماضية ، تم قلب فيلاند التابعة لـإمبراطورية التلال السبعة.
الشائعات تقول أن جنودًا مجهولين أعدموا آخر إمبراطور من عائلة هالدير ، الذي كان يسيء إلى القصر ويستبدله ، وابتلع فيلاند.
*م.ت : فيلاند هو مكان ، افترض أن فيلاند عاصمة الامبراطورية*
كما فعل معظم الناس في القارة ، أغلقت لافيل أبواب القصر وراقبت الموقف ، كان قرارها كرئيسة لعائلة ساتون عدم المضي قدمًا حتى يعرفوا من تولى السيطرة على القصر وإمبراطورية التلال السبعة.
و في هذه الفوضى ، لم تستطع معرفة المكان الذي ذهب إليه شقيقها الأصغر إيدي ، لذلك كانت متوترة جدًا.
ذلك الطفل ، لقد ربته بحب ، لكنه يهرب من المنزل في وقت مثل هذا؟
فقط عد ، لقد توقفت لمدة عام ، أيها الوغد.
كانت لافيل تطحن أسنانها عندما اندفع أحد الخدم فجأة إلى المكتب البيضاوي وصرخ بصوت مرتجف.
"الك-كونتيسة! جنود! الجنود يحاصرون المقاطعة!"
"ماذا؟"
اهتزت عيون لافيل الخضراء وهي تستدير ، جنود في وقت انقلب فيه القصر الإمبراطوري.
لم تكن علامة جيدة ليسمعها أي شخص.
"سأخرج يا كونتيسة ، من الأفضل لك الهروب تحسبا "
أنت تقرأ
M.Y.B.F.M.F.P
Fantasyلدي أخ أصغر مني ، الأخ الصالح الذي يفعل أي شيء لأخته. المشكلة هي أنه لا يعرف الطريق الصحيح. "الاخت ، الآن هذا لك" ما أعطاني إياه أخي كان تاج رأس الطاغية حتى يوم أمس. "أختي ، قلتِ إنكِ ترغبين أن تكونِ إمبراطورًا ، سأكون فارسك " متى قلت ذلك يا أخي الم...
