آن لآ آكتبــ آلآ ليلآ.. آكتبــ للآ آح ـد.. آج ـلسـ فلآ مــكآن وح ـدى بــــمــفردي.. يضــيق صــدري نفســي يكتمــ.... آود آلمــنآدة علي آمــي آو آبــــي آريدهمــ آن يغ ـيثــونني مــن تلك آلصــرآعآت آلبــــكتوريه دآخ ـل صــدري... كل نوع مــن آلبــــكتريآ يود آن يقتلني آولآ.... ج ـ ـهآزي آلمــنآعي.. آعتقد آنه آســتســلمــ.. فقطــ آغ ـ ـآرت عليه آلبــــكتريآ.... غ ـ ـآرة مــفآج ـ ـئه... ذهبــــت للطــبــــيبــــ وضــع ســمــعآته على صــدري... للح ـ ـظــه خ ـ ـفت على آلبــــكتريآ آلتى تريد قتلي خ ـ ـفت آن يقتلهآ آذآ ســمــع آصــوآتهآ.... مــع آنهآ تؤذيني... ولكنه لمــ يســمــع شــىء.... قآل لي هيآ آخ ـ ـلعي مــلآبــــســك ســنج ـ ـري لك آشــعه تلفزيونيه... هيآ خ ـ ـذي نفســآ عمــيقآ وآكتمــيه فآلرئتين... وهذآ مــآح ـ ـدثــ بــــآلفعل.... وبــــعد لح ـ ـظــآت قآل آلدوك... آنني لآ آعآني مــن شــيىء آنه مــج ـ ـرد توتر عآدى..... وآنه مــج ـ ـرد وهمــ.... فعدت آلى بــــيتي كآنآ وآلدى ســعيدآن ج ـ ـدآ بــــآن آعضــآئي ســليمــه.......