وضعت روايتها علي المكتبها وذهبت الي سريرها ولرتمت عليه لتنام بعمق كبير ، فجأة شعرت بيدين تحاوط خصرها لي تلتفت له وتنظر في عينه بعمق كبير لتقول : لماذا انت تعذبني هكذا لي ينظر لها ولا يجيبها لي تتنهد بيأس وتعود كما كانت لتشعر بيده تجذب خصرهاا بقوة كبيرة لي تعلم بأنه يحبها من اجل جسدها وليس روحها لتخضع له في النهاية تحت لمساته المجنونة
تستيقظ من شرودها علي يد حنونة لتنظر الي الخلف لي تجده صديقها جاك لتقول بألم: رغم اعماله السيئة احببته. ، رغم انه اغتصبني وعذبني اكثر من مرة إلا انني لم انساه انا احبه كل يوم اكثر من الاول
ليحملها جالك بهدوء ويضعها علي سريرها ويقبل جبهتها ويقول : لاتخافي ياصغريتي فأنا هنا وسأحميك دوما
لي تبتسم له وتغمض عينها وبقي جاك ينظر لها بحزن كبير لي يتذكر ذالك اليوم الذي دخلت به الي قصره وقد كان هناك حفل كبير لي زعماء المافيا
عودة إلي الماضي :
كان جاك يقوم بتوقيع بعض العقود مع الزعماء المافيا الامكسيكية ولكن فجأة سمع صوت صراخ حراسه وهو ينادي بإسمه لي يذهب هناك لي يري
صغيرته فاقدة الوعي وملابسها ممزقة واثار الضرب عليها ليحملها بسرعة الي المشفي لي يعلم بأن تعرضت لي تعنيف جسدي ونفسي وكما انها تعرضت لي اغتصاب متتالي
وعلم بأنها حامل
عودة الي الحاضر :
تنهد بتعب وحزن علي رفيقته : لقد مر 4سنوات الي الان ومازلتي تتذكرين كابوسكي
لي يهرط من الغرفة ويذهب الي جناحه ويقوم بأخد حمام سريعا وذهب في نوما عميق
&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&
في احد القصور التي تدل علي انها احد القصور في افلام الرعب انها مكان مكتأب ، حزين
لي نذهب الي احد الغرف المظلمة نجد هناك شاب جالس علي كرسي وفي يده كأس شراب ، وامامه صورة لي فتاة ذات شعري بني وعينان رمادية ممزوجة بالبني ذات بشرة سمراء وابتسامة تشق وجها
ليقول بألم : انا اسف صغيرتي ، انا اسف لم اكن اعلم ، لقد خدعوني انا اسف
&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&& في احدالاماكن المجهولة :
الشخص 1: ههههههههههه الشيطان ضعف
الشخص 2: اعتقد بان حان الوقت لي كشف بعض الحقائق المهمة
المجهول1 بشر: نعم يجب ان انتقم منهم فهم السبب
&&&&&&&:
شو رايكم في اابارت
موعد التنزيل مو محددصورة جاك :
أنت تقرأ
( هوس الشيطان ) للكاتبة شيماء مالك
Actionهو الشيطان هي الملاك جعلها القدر في طريقه ، لتدخل في متاهة لاخروج منها لتكتشف اسرار كانت مخبأة منذ زمن فما هي العواقب : انا لن اسامحك ابدا :ارجوكي سامحنتي لقد كنت غبيا : لقد فـ ات الاوان ، وانا انت لن نتجتمع مجداا