ماذا تريد ؟!

48 3 11
                                    



اخذت اغلى ما لدي
لما تأتي الان


ان كان كبريائي يزعجك فسأتخلى عنه سأكون لك كالنبيذ بلا لون سأكون كالورد بلا شكل كالقناع اخفي فيه مشاعري المكبوتة اتغير لأجلك ان أردتني نبيذ ورد او قناع اخفي جمالك لأجلي فقط أبقى معي انا انانيه بشكل غريب اطمح بك بالمزيد تشعل تفكيري بنارك الحارقه قد يكون كبريائي حاجز ولكن ساكسره لأجلك لا يمكن تحمل وتخيلك امامي تتألم وانا متالمه لشيء اخر سأكون دائما علاجك دوائك رائحه انماللك وجهك الخلاب شعرك المثير شفتيك المغريه ساغرق بها بدون تفكير وان كان مصيري الموت اتمنى الموت على شفتيك
——————————————————

اخذوا الخادمات ينحنون خوفاً وذهبا مسرعتان

اطلق: تشه / بضحكه ساخره
اخذ يمشي وهو يعرف ما فعل اخاه بها بالفعل لانه هو من خطط باختطافها لآخاه فهو مغتصب أيضاً
ياله من حقير هو سبب سلب حياه شخص بريئ

اخذ يمشي ما ان وصل الى مكتبه بسلام وابتسامه
فدخل تغير كليا ما ان رأى حبيبته يونا او بالأغلب عاهرته التي تعتقد بحبه لها لقد استغل حبها له ليلعب بها حقا انه شيء فقلب عيناه لما ستفعل الان من أمور مشينه تصدع الرأس

اخذت تقول : لما لا ترد على الهاتف الم تعد تحبني
لما لا تتكلم معي لما لا تقابلني انسيتني أجبني / بعدم فهم وغضب
ثم اكملت : أجبني بيكهون / بغضب اكثر من ذي قبل
اكمل : على مهلك يا فتاه لما تهذين بهذه الاشياء انا فقط كنت مشغول مع عصابه الحقير je jk / بابتسامه خبث على محياه
اكملت : لكن هذا ليس عذراً لكي لا ترد على اتصالاتي ايها اللعين اههه / زفرت هوائها وقلبت عيناها بتوتر بسببه تذكرت من تكون
اكمل : اتركي هذا الان الم تشتاقي الي / بينما يقترب بخبث
انصدمت لم لم يفعل شيء وهو كل مره يغضب
نظرت اليه وأكملت : بالطبع كيف لا اشتاق لعزيزي الجميل / بابتسامه ودلع ......

——————————————————-

استيقظ صباحا نظر جانبا وجد ان يونا لا زالت نائمه لذا لم يحب ان يوقظها اخذ يتأمل ملامحها ثم ابتعد تذكر انها مجرد عاهره صدقت حبه لها ابتعد عنها تدريجيا حيث استيعابه بدأ بالرجوع تدريجيا
تنهد لما ينتظره من يوم اخذ يذهب اتجاه الحمام

ما ان دخل نسي احضار هاتفه فأن رأت الكميه الهائله من النساء العاهرات بالهاتف فقد تجن وتعرف الحقيقه لما قد يهتم اصلا فالتعلم أليس انت رئيس عصابه تشه
بعدما ذهب للخارج شكر الاله انها لا زالت نائمه اخذ هاتفه معه بتسلسل بينما هناك اخرى تمثل النوم فقد شهدت على كل شيء
فقالت بنفسها : لما قد يأخذ هاتفه معه ايخفي شي عني حقا / أردفت بتسأل شديد وما جعل الموضوع اكثر استغراب هو انه كان عليه علامات التوتر بعد خروجه من الحمام لأخذ هاتفه
وعندما نظر الي وجدني نائمه ارتخت ملامحه وعادت انفاسه طبيعيه :اخخخخ بما افكر / قطعت حبل افكارها وتنهدت بسبب شكها الزائد

لا اعرف ما اقول !!حيث تعيش القصص. اكتشف الآن