دخلت حياتي فجأة

Chapitre 12

مرحبا حبيباتي أعتذر عن التأخير
"أين ابنتي ولمذا لم تتركني أدخل"
Pov baek
كيف سأخبره أن ابنته و حفيده ماتوا كيف؟ كل شيء من عنادك يا إيرين أنتي السبب اليوم نحن مييتين لا محال لا أريد أن أموت و أنا في عز شبابي لا أريد يا رب ساعدني أرجوك ساهرب و لكن إن لم يقتلني السيد كيم سيقتلني رئيس القرية مذا سأفعل فإن في كلتى الحالتين ميت لانتظر موتي يا رب سامحني إن فعلت شيئا خاطئ أو عصيتك اغفر لي يا رب أرجوك و لن أسامحك يا إيربن لا لا يجب علي مسامحتها لكي يسامحني الله على أفعالي و لكن موتي و كل مشاكل اليوم كانت بسببها
End pov
"لمذا تنظر إلي بتلك الطريقة هل أنت شاذ هل أعجبتك ابتعد من طريقي هيا قبل أن أقتلك"
"سيدي أريد أن أخبرك ان ابنتك و حفيدتك"
"مذا وقع ابتعد عن طريقي إن الوقت يستنفد منا إن وقع أي شيء لها سأدفنك وأنت حي "
فتحت إيرين الباب تفجأت من هول المنظر كيف بكهيون لا يترك الاب " بكهيون مذا تفعل"
"اخبريه إيرين اخبريه"
"مذا ساخبره؟ خبر ابنته و حفيدته؟ "
" نعم "
دفعهما الاب ودخل مسرعا
" ايرين مذا فعلتي خطأ كان خطئي أني تركتكي تفعلين هذا إذا حتى مشترك في هذه الجريمة أنتي من فعل  كل شيء أنتي السبب"
"مذا فعلت أنا فقط.." صرخ الاب صرخة دوت في القرية بأكملها
" سيقتلنا أليس كذلك أنا لم أفعل شيء أنا ضحية كذلك "
"مذا هل أنت مريض أليس كذلك مصاب بحمى؟ "
" ادخلي فقط لنرى مصيرنا"
دخلوا أين يوجد الاب و ابنته و حفيده بكهيون انصدم من ما يرى أمامه
" مذا كيف هل أنا أحلم يا ربي أخبرني"
"شكرا لكي ابنتي لن انسى خيركي ما دمت حيا, "
" هذا واجب عمي"
" مازلت لم أصدق هل أنا في حلم اضربيني كي اصدق"
صفعته ايرين
" لم أكن أعنيها"
" و لكنك قلتها"
"كيف فعلتي كيف أخرجتي ذلك الطفل من معدة أمه"
"اولا لم يخرج انه ازداد ثانيا لم يكن في المعدة كان في الرحم "
" كيفما كان الذي فعلتيه فانتي أخرجتيه بالنهاية
ليكن مغفرة لذنوبك "
" اوه إنه لطيف وجميل و كم هو صغير اوه هل هو صالح للأكل سأكله لا محال انه يشبه المارشميلو"
" ابنتي أنتي التي ساعدتينا ما رأيك في اختيار له اسم"
"

ما رأيك في اسم سوهو سوف يكون كالملك الحارس لكم "
" انه اسم جميل يا ابنتي اتمنى أن تعودا مرة ثانية إلى هنا"

استسمح البارت كان قصير كثير بسبب تراكم الإمتحانات اتمنى ان تدعو لي حبيباتي
رأيكم يهمني
كونو بصحة جيدة 💜