👽الفضائيين👽

19 2 0
                                    

هم نوع من المخلوقات الميثالوجية العاقلة غير البشرية، وسموا بهذا الاسم دلالة على لون بشرتهم الرّمادية، إلا أن لونهم هذا لا يدوم طويلا حتى ينقلبَ إلى لون آخر، ويميل لون جلدهم إلى صفرة فاتحة عند الشعور بالجوع
☆❋──❁❃──❋❃──❋❃──❋☆

هم نوع من المخلوقات الميثالوجية العاقلة غير البشرية، وسموا بهذا الاسم دلالة على لون بشرتهم الرّمادية، إلا أن لونهم هذا لا يدوم طويلا حتى ينقلبَ إلى لون آخر، ويميل لون جلدهم إلى صفرة فاتحة عند الشعور بالجوع☆❋──❁❃──❋❃──❋❃──❋☆

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

صورة تمثل الشكل الإعتقادي السائد للرماديين
☆❋──❁❃──❋❃──❋❃──❋☆

ولهؤلاء الرماديين فصائل مختلفة؛ منها الفضائي الذي يفضل العيش فوق سطح الأرض، والجوف ارضي الذي يفضل العيش تحت سطح الأرض
☆❋──❁❃──❋❃──❋❃──❋☆
حالات الخطف
ينسب إليهم (حسب قول المهتمين بهذهِ القضايا) عمليات الخطف غير المبررة، ومنها:

1973 : اختطاف باسكاغولا
1975 : اختطاف ترافيس والتون
1976 : حوادث إختطاف ألاغاش - الولايات المتحدة الأمريكية
1979 : حادثة روبرت تايلور - اسكتلندا
في عقدي السبعينيات والثمانينيات من القرن العشرين: ويتلي استرايبر
☆❋──❁❃──❋❃──❋❃──❋☆
سكان جوف الأرض
تحدث المهندس فليب شنايدر عن عالم جوف الأرض وقال في أحد مؤتمراتهِ التي عرضت على بعض القنوات الفضائية: كانت مهنتي مع الحكومة الأمريكية هي ان أعمل على مشروع توسيع قاعدة " دولسي السرية " بالحفر تحت الأرض على عمق ميلين ونصف في المستوى السابع وذلك بحفر شبكة أنفاق بمساحة معينة وعمق معين، ومن ثم تفجيرها للحصول على منطقة فارغة واسعة تلحق بالقاعدة.

فكانت مهمتي هي معاينة نوع الصخور بهدف انتقاء نوع التفجيرات الملائمة لها، فحينما كنا نحفر بداخل الأرض ظهر وبدا لنا من أسفلنا مغارات من الكهوف المنحوتة من قبل بطرق هندسية فنزلنا فيها حيث وجدنا شبكات من الأنفاق محفورة مسبقاً وفيها بعض الأجهزة الغريبة، ثم لاحظنا وجود تلك الكائنات التي عرفت فيما بعد أن اسمهم الرماديين Alien Greys .

فأطلقت النار على اثنين منهم، وأشتبكنا معهم وكنا في ذلك الحين 30 فرداً فقط، لكن نزل إلينا 40 فرداً مدداً لنا بعد بدء المعركة، وجميعهم للأسف قتلوا خلال المعارك لقد فوجئوا بنا تماماً مثلما فوجئنا بهم

لقد كان عددنا 69 شخصا لم ينجوا منا إلا ثلاثة أشخاص فقط، ولم يقتل من تلك الكائنات ألا أربعة كائنات حسب ما أذكر، لقد كانت أسلحتهم غريبة جدا، ولم تكن طلقاتنا العادية تستطيع الوصول إليهم ولأجسادهم كأن هنالك درع أو شئ يوقفها ربما جهاز حماية متطور نوعا ما

༆ثْريَدِڒٍ༆حيث تعيش القصص. اكتشف الآن