في احد القصور بالصعيد نجد هذا الملاك النائم أقل ما يقال عنها ملاك كأنها حوريه تفترش السرير أنها الجميله كما يطلق عليها كل من يراها أنها بطلتنا سيلا تبدء في تتململ في الفرش علي اصوات عاليا ولم يكن سواهما هذان المذعجان كما تطلق عليهما والدتهما
سيلا❣️❣️
تبدء وصله الشجار وتعلو الاصوات أنهما التؤمان البالغان جاسم وجاسر فتبدء سيلا بفتح عينيها رماديه اللون سبحان من خلقها في ابهي طلاته تمتلك ايه من الجمال الشعر البني الطويل الذي يصل اخر ظهرها والعيون الواسعه الرماديه.
وفي مكان آخر في احد الدول الأوروبية باريس يبدء هذا الجميل في فتح عينيه السمراء والبشره الحنطيه علي صوت مزعج يصدر من هاتفه ولم يكن سواه أنه صديقه المقرب وبن عمه يتصل به
آدم البطل
معتز صديق آدم وبن عمه
جاسرجاسم