انتي(لارا) : فتاة في ١٨ من عمرك باردة، ولكن احيانا لطيفة لديك اخت أصغر منك وأخ الاغر بينكما وامك وابيك تعيشون قي قصر، لأنك امرأة أعمال مشهورة وطالبة جامعية. انت جزائرية، ارمي من ٢٠١٥ ولكن لم تتح لك الفرصة للتلتقيهم بسبب اعمالك، بايسك جونغكوك
جونغكوك...
ذهبتم في جولة في الشركة وعندما كنتم خارجون من الشركة تذكرتي امر الملفات لتتصلي بسكريتيرة انتي "ارسيلي لي الملفات مع السائق للقصر" السكرتيرة "حسنا سيدتي" انحنت ثم انصرفت وانتم خرجتم للتتجهوا للشاطئ.. كان قد حان وقت الغروب لذلك كان المنظر ساحر لا ننكر ان كوك كان ينضر إلى التحفة الجالسة أمامها التي لن يستطيع اي رسام رسمها.. هو الآن لا ينكر انه وقع لها ليس... إعجابها يا سادة لقد وقع لها من رأسه إلى رجله .. ليقرر الاعتراف لك قبل أن تكوني لشخص آخر.. ليأتيه سؤال حيث منه سيبدأ بالاعتراف
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
ليسألك جونغكوك لما تتوقعينه ابدا كوك... "لارا هل واعدتني من قبل" لاحظتي مغمض عينيه ابتسامتي وقلتي لارا" لا لم اواعد من قبل.. اضفتي بهدوء.. ألم ترى نضرات الموظفين لنا عندما دخلنا وخصوصا عندما خرجنا متشابكي الأيدي..تنهدتي.. هذا لأنني لا أتخالط كثيرا مع الشباب" اومأ لك جونغكوك وقال" لا تحزني.. انها حريتك وحياتك لا دخل لهم بها.. حسنا.. هيا امسحى دموعك ودعيني أرى ابتسامتك المشرفة هيا.. قال بلطف شديد" لتضحكي انت على لطفه الشديد فقد كان بنظرك كالارنب الذي يتوسل امه ليحتضنك لتبادليه انت لكن دقات قلبك لو زدتم ولو دقيقة على ذاك الوضع لكان الآخر سمعها من شدة صخبها لتفصلوا العناق.. لتنضروا للبحر معا في آن واحد لتمر دقائق وكان صمت ثالثكم ليكسر الصمت كوك وهو يقول بتوتر ملحوظ. كوك. بتوتر.. "ااه لارا.... اريد اخبار.. اخبارك بشئ لارا بحنية بغية تخفيف التوتر عنه... لكن بتلك الحنية ولطافة لم تزد عاشقا الى وقعا لها اكثر. ...." حسنا لكن لا تتوتر.. مم انا معك هيااا. "كان ينضر لها بهيام كيف لا وتلك الحنية ولطف الصادر منها ليقاطع شروده... تذكره لما كان سيقول لها... كوك "ااه سأختصر كل شئ الآن... ليأخذ نفس ويقول بثقة تامة وبنبرة خالية من التوتر" انا احبك لارا.. لا أعلم كيف؟ ومتى؟ واين؟ لكن الذي اعرفه انني وقعت لك وبشدة... اعترفت مسبقا انني معجب بك لكن اليوم اعترف انني احبك.. لن أقول اني أجيد لغة العشاق ولكن اعترف اني حين اقول احبك اتمنى ان أحتويك بكل معانيها.. اعترف اني احبك وإنني سجين عينك واني اشتاق لك لا أطالبك على أن تبادلني نفس الشعور.. لكن ولو كان لديك حتى ذرة إعجاب فقط أقبلي واقسم لك اانني ساجعلك تقعين في حبي.. فياترى هل تقبلين بحبي لاجعلك اميرتي. ام ترفضين؟ "تكلم بكل ثقة.. ولكن ختم كلامه ببعض التوتر... بينما عنك توقف الدم بشرايينك من شدة الصدمة هل يعقل ان من احببته وعشقته طول ال5سنوات يبادلك نفس الشعور استفتي من صدمتك وتتكلمي والدموع اغرورقت بعينك.." حسنا سأقول لك الحقيقة لقد كنت أكن لك المشاعر من 5سنوات لكن كنت اقنع نفسي انني مجرد معجبة كالأخريات لأن هذا الحب مستحيل.. لكن انت حقا فاجأتني باعترافك لي.. اعترف انني أحببتك بجنون وشغف وباثارة الحب أحببت لمسك يدك عندما شابكناهم بالشركة. أحببت نظرة عينك عندما كنت تتكلم معي قبل قليل ودفء حظنك الناعم أحببتك واحببت صوتك الحنون .. سأخبرك ان لا أحد سواك في قلبي وعقلي ونبض قلبي وجنونه كله من أجلك انت فقط نعم.. أخبرك انني احبك بكل شغف أخبرك " اكلتي كلامك لتنضري له لتريه ينضر لك بصدمة وابتسامه بدأت تشق طريقها الي وجهه كنت ستتكلمين لكنه قاطعك بقبلة شغوفة.. لم تبادليه بالأول من شدة صدمتك لكن عندما افقتي حاوطتي عنقه وبادلتيه لتشعري بابتسامته أثناء القبلة
