ملاحظة : المحتوى قد لا يناسب البعض ❤
.
.
انا بحاجة للهروب من هنا ، لقد مرت عشرة أيام منذ أن أنقذني هذا الرجل المجنون بعد أن سقطت من الجرف والآن أتعافى ببطء في كهف
أصيبت ذراعي بالشلل التام وكُسرت قدمي اليسرى. كان الجزء الوحيد من الجسم الذي كان لديه أي قدرة على الحركة هو ساقي اليمنى
لم يكن من المستحيل بالنسبة لي أن أتعافى في قاع الوادي ، لكن الاختباء في كهف كان خيارًا أفضل من أن يكتشفه هؤلاء المزارعون الصالحين الذين كانوا يطاردونني
إذا تم القبض عليهم ، فلن تكون هناك فرصة للبقاء على قيد الحياة
لكن ... كان منقذي مجنونًا مصابًا بأمراض عقلية حادة
إذا لم أهرب قريبًا ، أعتقد أنني سأجن معه
بالحديث عنه ، سمعت ضجيج في فم الكهف ، ألقى أعصابي في فوضى مختلطة
المجنون عاد!
كانت الشمس مشرقة في الخارج ، بينما كان الكهف باردًا. كان الضوء المنبعث من المدخل كافياً بالنسبة لي لأعرف الرجل الذي سار في الكهف
كان رجلاً طويل القامة ، يرتدي القش والملابس المنسوجة من الحيوانات. كان شعره أشعثًا مثل مجموعة من الأعشاب
تم إعاقة ملامح وجهه بسبب لحيته الفوضوية على حد سواء ، ولم يكن بالإمكان رؤية سوى زوج من عيون طائر الفينيق اللامعة من خلال اللحية الكثيفة
ألقيت نظرة على الفريسة التي ألقاها من كتفه على الأرض ،لقد كان أيل سمين
"أخي ، أنت موهوب جدًا ولديك القدرة على اصطياد مثل هذا الغزال الضخم " أردت أن أجامله أكثر قليلاً ، لكن الطرف الآخر خطى بفارغ الصبر ومزق ملابسي
متجاهلاً إصاباتي تمامًا ، فتح ساقيّ و دفع رجله الضخم
لقد وصلت إلى أسوأ حظ: ليس فقط لكسر يدي وقدمي ولكن أيضًا لمقابلة مجنون ، مجنون يحب استخدام الباب الخلفي ولا يمكنه تمييز الرجل عن المرأة ، ثم يتعرض للإذلال من قبل قال لقيط
"أنت ...... آه ....... لا ....... هذا مؤلم!" لم يكن للرجل أي سيطرة على الإطلاق. في كل مرة دخل فيها ، شعرت أنه كان يحاول تثبيتي على الأرض
كانت يداي ضعيفة ولم يكن بإمكاني تحريك سوى ساق واحدة ، لذا كان بإمكاني فقط محاولة ركله بعيدًا عني بنفس ساقي.
"نان نان ، كوني جيدة وانجيبي لي بعض الأطفال "بدا وكأنه يرى نواياي ، وعلى الفور أمسك ساقي ودفعها جانبًا وبدأ يضخ بي بقوة أكبر
"اااه اه!" فجأة ، أصبحت ساقي ناعمة ولم تعد لديَّ القوة لتحمل صراعًا
من يريد أن يعطيك طفلاً ؟! افتح عينيك اللعينة هذا الجد ، أنا رجل! رجل مع قضيب ! (يشير الجد إلى المتكلم)
أنت تقرأ
Sect Master and Psycho // سيد الطائفة و المختل
Fantasía" في الأوقات البائسة يمكن لمياه الشرب أن تشبع الجوع " لحسن الحظ لم يمت هان تشينغ يان عندما سقط من الجرف ولكن بدلاً من ذلك تم أجباره على الجنس مثل امرأة كي ينجب طفلاً! « أنت مختل! انظر بدقة ! انا رجل!!! حتى لو ضاجعتني كل يوم ، لا يمكنني إنتاج بيضة...
