لا أحتاج لأحد انا لنفسي القوة والسند

30 8 11
                                    

بعد مرور سنوات/ الان أصبح عمر ريم 18 سنة

رجعت ريم كالعادة إلى المنزل وهي تدخل

ريم 《 وهي فرحة 》: امي لقد تخرجت من الثانوية وسادرس الطب ساصبح طبيبة وأخيرا سيتحقق حلمي .
الام : مبارك لك احسنتي.
ريناد 《بنبرة حقد وجسد 》: نعم نعم مبارك .
ريم 《 تتكلم مع ريناد 》: ما بك لماذا تبدين وكأنك لست سعيدة لي .
ريناد 《 وهي تصرخ 》: سعيدة لماذا أكون سعيدة ، انا التي تعبت وشعرت الليالي وبالاخير أصبحت مدرسة انكليزي وبدون تعيين جالسة في المنزل وانتي عندما تتخرجين سوف تعملين كلمح البصر ههه ما هذه السخافة .
خرجت ريم من المنزل وهي حزينة مما قالته أختها وهي تسير بالشارع ,
ريم 《 تتكلم في نفسها 》: ما بها اختي لماذا هكذا تكلمني دائما تفعل هذا معي لماذا ماذا فعلت لها .
دخلت المتجر واشترت حاجياتها وهي تخرج من المتجر اصطدمت بشاب [ اسمه أدهم وعمره 21 سنة يكون أخ صديقتها المقربة رواء يعمل في نقيب في الشرطة ولديه 3 أصدقاء مقربون ويعملون معه أيضا ، الأول يدعى أديب والثاني أركان والثالث إسلام ،وهو لا يحب الاختلاط مع البنات او التكلم معهن ] ووقعت أرضا ،
أدهم : ما بك هل انتي عمياء ؟
ريم : أولا ~ انا لست عمياء ولم أكن منتبهة
ثانيا ~ يا عديم الأخلاق اذهب وتعلم الأخلاق اوقعتني أرضا ولم تساعدني او حتى تعتذر لكن ماذا نقول شباب آخر زمن يتكلمون عن الرجولة وهم بالحقيقة دلوعين ماما .
في هذه اللحظات كانوا أصدقاؤه واقفون عند الباب وسمعوا الشجار الذي دار بينهما فارادوا الانتقام لصديقهم فبتعدا مسافة قليلة من باب المتجر فحملت ريم الاغراضها وخرجت من المتجر فخرج خلفها أدهم مسرعا ووقف بباب المتجر وهو ينظر إليها بينما هي تسير بالقرب من المتجر اصطدمت باديب وضربها بكتفه لأنها لم تكن منتبهة ثم اصطدمت ايضا باركان وضربها بكتفه ثم اصطمت باسلام لكنها ضربته بكتفها بقوة بحيث اوقعته أرضا في هذا الوقت كان أدهم ينظر إليها بتعجب مما فعلته ثم أكملت مسيرها نحو المنزل .

في هذه اللحظات كانوا أصدقاؤه واقفون عند الباب وسمعوا الشجار الذي دار بينهما فارادوا الانتقام لصديقهم فبتعدا مسافة قليلة من باب المتجر فحملت ريم الاغراضها وخرجت من المتجر فخرج خلفها أدهم مسرعا ووقف بباب المتجر وهو ينظر إليها بينما هي تسير بالقرب من...

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.


وأكملت يومها كالعادة وفي الصباح فتحت عيناها لتنهض من النوم فأخذت المنبه لترى كم الساعة فوجددتها الساعة 7:30 ، ريم 《 وهي تصرخ 》 : ماذا السابعة والنصف لقد تأخرت على الجامعة .
نهضت مسرعة وارتدت ملابسها ...........👇👇👇👇

جوهرة ادهم حيث تعيش القصص. اكتشف الآن